الرسالة الأصلية كتبت بواسطة malh
قبل كم سنة جا جيران جدد سكنوا جبنا هما قبليين بس متحضرين
البنات مساكين على بالهم الوضع زي جده فراحوا نزلوا البقالة يشتروا بعد العشا
المهم في شباب يجلسون في الحديقة شافوا البنات هذولا ولحقوهم
والبنات حطوا رجولهم ما تشوف الا غبارهم ولحقهم شوية اصابع من ورى
ومن الجراءة لاحقينهم لين بيتهم
ومن بعدها البنات توبوا معد شفتهم يخرجوا
فبصراحة شيء مرعب لو ينفتح هذا الباب مرة وحده
بالنسبة لأهلي يرفضون الفكرة
من مصائب المجتمع أن نلقي باللائمة على الأضعف !
فتاة أو فتيات ذهبن إلى بقالة يؤذيهن من لا أسمّيهم رجالا بالكلام وباليد ..
وينظر المجتمع إلى الفتاة على أنها سبب الخطأ ..
من يؤذي المرأة لا يُعفيه أمام الله عز وجل أنها كانت متبرجة أو حتى عارية
وعندما أخبر المصطفى صلى الله عليه وسلم عن أنه ((توشك أن تخرج الظعينة من الحيرة إلى مكة لا تخاف إلا الله))
يأتي في هذا الزمان من يُرهب النساء في المُدن وفي الأسواق وفي كل مكان في محاولة بائسة لإقناع النساء بأن مكانهن الوحيد هو في البيوت فقط على مبدأ ((المرأة ما تخرج من بيت أبوها إلا لبيت زوجها ومن بيت زوجها إلا للقبر)) !!
توجيه الملك اليوم بإصدار وإقرار عقوبات على المتحرشين الذي أُعلن عنه اليوم كفيل بأن يضع عقوبة صارمة لقليلي الأدب ومن لم تُثمر فيهم التربية للأسف الشديد وستكون الدفعة الأولى التي ستقع عليها العقوبة عبرة لمن يعتبر وعظة لمن يتّعظ !
وكما قال الأولون: ((اللي ما ربّوه أهله .. تربيه الحكومة)) !
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة malh
كوريا الشمالية المتخلفة تحتفل بتفجير قنبلة هيدروجينية ونحن نحتفل بمنح المرأة حق قيادة السيارة.
إن شاءالله بعد345557 سنة نحتفل بانتخاب رئيس بلدية
فيصل القاسم
وهل هنالك من يزال يسمع لـ فيصل القاسم؟
وهل إذا كانت هنالك أخطاء نصححها جميعا في وقت واحد أو لا نصححها إلى الأبد؟
ما هذا المنطق المعوج؟
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ليل و طرب
من لا يريد ابنته أن تقود فليربّها على ذلك ..
والدولة لا تُجبر أحدا على القيادة .. وإنما هي حرية شخصية