عش عفويتك
تاركًا للناس إثم الظنون
الله اكبر وانتهى عهدُ .. الله اكبر وابتدى عهدُ
وتحرر الانسان وانكسرت اغلاله وتحقق الوعدُ
ليل و طرب
عش عفويتك
تاركًا للناس إثم الظنون
الحقيقة على الرغم من مطالبات الشعب لهذا الشيء لسنين طويلة لعدم جدوى منعه خصوصا مع وجود "محلات الفيديو" و"القنوات الفضائية" والتي لا فارق فعلي بينها وبين السينما إلا في أمخاخ الجهلة !
ولكنه الآن إن اعتمد فعلا فلا داعي له !
السينما عالميا تموت والإقبال عليها يقل بسبب ظهور القنوات المدفوعة والبث إلى شاشتك في المنزل أو عبر جوالك من أفلام وموسيقى مثل "نتفليكس" و"غوغل ستور" و"آمازون" و"آبل آي تونز" وغيرها
والتقارير موجودة منذ عام 2015 والتي تتنبأ بموت بطيء للسينما وتناقص ما يزيد عن 600 مليون شخص أي ما يقارب 15% من نسبة الحضور المعتادة إلى قاعات السينما بين 2006 إلى 2014 على الرغم مما تعمله استوديوهات السينما في هوليوود من بهرجة وإعادة صناعة للأفلام القديمة في محاولة لجذب الجماهير القديمة ..
مصدر 1 + مصدر 2 + مصدر 3 + مصدر 4
كان حضور السينما جميلا للمجموعات وللرفقاء والأزواج خصوصا أنه كان يوفر مناخا جميلا لا يتوفر في المنزل
أما الآن ففي كل منزل تقريبا شاشات 40 و 50 و 60 بوصة والأفلام تتوفر بـ "نقرة زر" !!
وبعد هذا كله تأتينا السينما؟
قد تكون "موضة" في أول سنتين .. ولكنها ستنحدر .. كما انحدرت عالميا
يارب تطفأ الكهرباء
لا جد يعنى مساكين العلمانيين ايش راح تكون مطالبهم بعدين؟؟؟
كل شىء توفر
باقى بس بارات تسمى بغير اسمها....
وعند البحر مايوهات ونصير ننافس مصر ام الدنيا
مااقول الا يارب تطفأ الكهرباء وبس....
الخبر صدمني ...معقوله وصل عندنا سينما ...
الله على هذه الاصلاحات السياسية ...ّ!!!
هات ابوسراج ..
تقارن السينما بشاشة تلفزيون 40 أو 50 أو 60 بوصة ؟؟!كان حضور السينما جميلا للمجموعات وللرفقاء والأزواج خصوصا أنه كان يوفر مناخا جميلا لا يتوفر في المنزل
أما الآن ففي كل منزل تقريبا شاشات 40 و 50 و 60 بوصة والأفلام تتوفر بـ "نقرة زر" !!
وبعد هذا كله تأتينا السينما؟
متابعة الأفلام على شاشة السينما الكبيرة متعة خاصة ، وتمنحك الشعور بالتجسيد أو البعد الثالث للصورة ، وكأنك داخل الشوارع والبيوت تتجول وتصافح الممثلين ، وإلا لو كانت المسألة هي المشاهدة فبالإمكان متابعة الأفلام والمسلسلات على شاشة الجوال
دخلتُ السينما العادية والسينما الفاخرة أكثر من مرة ..
والحق يُقال أنها تجربة ممتعة خصوصا السينما الفاخرة في دبي (هدوء وفرجة ممتعة مع خدمة مميزة)
ولكن .. لستُ أنا من يقول هذا الكلام وإنما التقارير المُدرجة في ردي
بالنسبة لي .. قد تكون نوعا من تغيير الجو مرة أو مرتين (إن سُمح بها في السعودية)
ولكن لا أتوقع أنني سأكون زبونا دائما لها ..
بعض الأفلام قد تحمّسك لحضورها سينما بسبب الإخراج والمؤثرات الصوتية ..
ولكن .. كذلك في البيت الشاشات الكبيرة حاليا والمسارح المنزلية تجعلك تفضل البقاء في منزلك
هذي اللي همك ياليل صالات سينما ودق ورقص واختلاط ترى السينما وانا ورع كنت احظرها
في الطائف في حارة البخارية وكنا نشوف اكثر الافلام المصرية القديمة يعني مو شيء جديد
ولا هو شيء مفرح...والقيادة بالنسبة للمرأة عادية مافيها شيء وليست اختراع ذرة ونووي
ابشرك الاغلال مازلت..وانتهى عهد متأسلم وجانا عصر لا هو علماني ولا هو ليبرالي..
عهد ممسوخ وراح نشوف تاليته بلاوي وضرائب وتقشف وفقرهذا اللي سوف يحدث..
الاغلال تنكسر مثل ماقلت لما يتوقف الظلم والدعاوي الكيدية والتهم الباطلة المزورة
ضد المعتقلين من المفكرين والعلماء والادباء والكتاب ويسود العدل وفق دستور
مكتوب من خلاله يتم محاسبة المفسدين والسراق من الكبير الى الصغير.والمواطن
يعرف حقوقة وواجباته وتسن القوانين بموجب هذا الدستور...كذا نقول جاء العهد الجديد
البطاقة فيها اسمي وفيها رسمي امتلت خوف وسجلتها ظروف..بس الكرامة والحرية
مااعطوني لها هوية إلا قرارات ملكية كلها تهديد ووعيد او مكرمة ملكية مثل
قرارات قيادة المرأة ههههههههه وتعتبر منحه ملكية وهو حق من حقوقها هههههه
والحق مايمنح ينتزع مع العلم انه مافيه شيء اذا قادت المرأة سيارتها لاعيب
ولا حرام والمفروض هذا الشيء من زمان هههههههه
اخر تعديل كان بواسطة » saken في يوم » 01-10-2017 عند الساعة » 01:22 AM
عصيتك فسترتني نسيتك فذكرتني
اغضبتك فرحمتني لااله الا انت
سبحانك اني كنت من الظالمين
^
ليلٌ عبوس الوجه عانقنا .. وزوابع يعوي بها الحقدُ
في كل شبرٍ غاصبٌ شرسُ .. لا ترعوي حيّاته الربدُ
ليل و طرب
ايوه...من امر عليه ونروح السيما؟؟؟
يارب تطفأ الكهرباء
تخيل ادخل السينما .. وفين ؟؟ .. في السعودية هههههههههههههه
يلعن أبو جوكم البيض .. قال سينما قال
ليل و طرب