فريد الأطرش

الوحيد القادر على وضع علامته المميزة على وجه بليغ حمدي وبعقر داره


بوسطة


كثيرون يشهدون بأنه ما من رجل أو امرأة ممن عملوا في التلحين الموسيقي

استطاع أن يُدخل بليغ حمدي دائرة الخطر إلا واحد ... فريد الأطرش

فهو « الوحيد القادر على وضع علامته المميزة على وجه بليغ حمدي وبعقر داره »

ورغم ذلك فإن بليغ حمدي، وفي لحظة صادقة موثقة، يشهد للموسيقار السوري الكبير بأنه

« كاذب من يقول ، في جميع المراحل الفنية، أنه لم يتأثر بفن فريد الأطرش.. حتى وإن لم يعِ ذلك »

...