فريد الأطرش ليس له قبول كشخصية .. على قولة المصريين راجل رزل

[ليل و طرب]

..


هذا تعليق الكوبرا في اليوتيوب





هل كان فريد الأطرش ليس له قبول كشخصية بشكل عام ؟

هل كان راجل رزل .. كما يقول الكوبرا ؟!


هل تعرف معنى رزل ؟ .. رزل يعني : شخص يقوم بمضايقة الناس

حتى لو نفترض إنك تقصد بمعنى :

نذل - شحيح - دنيء - ضعيف نفس - بخيل - خسيس - كل الصفات القبيحة



هل كان الموسيقار فريد الأطرش بهذه الصفات ؟!

طبعا لا .... الكل يشهد له بعكس ذلك .. حتى خصومه



عم عبده الذي لازم الموسيقار اكثر من 30 عام .. يقول :

كان عنيد - صادق - كريم جدا - وفي - شهم - رجوله متناهيه - كثير النسيان

تلقائي - متواضع - يحترم المواعيد - لا يحب الزيارة بدون موعد سابق

لا يخاف احد - لا يخاف الموت - يثق في كل من حوله





هذه بعض أهم الصفات وعيوب فريد الأطرش الإنسان :

-الصدق والصراحة
- طيب جدا وحنون على الاخرين
- عصبي جدا
-الكرم المفرط الزائد
-العناد الشديد
-الشجاعة
- لعب القمار والمراهنة في سباق الخيل
-الثقة في الآخرين
-التزامه بالمواعيد بشده
لدرجة قد تصل للمقاطعة لصديق لو خلف بميعاده معه





فريد الأطرش الفنان

-الاهتمام بعمله جدا
-اعادة تنويع العمل بتسجيل آخر
-الانفاق بسخاء على اعماله الفنية
- الأجر مضاعف للعازفين
- البروفات يدفع لها أجر للموسيقين



__________________________



تعال شوف استقبال فريد الأطرش في تونس عام 1951

استقبلوه مثل إستقبال رؤساء الدول

في هذا العام كان عبدالحليم حافظ في أول سنة فن ... وفريد مثل ما تشوف

فنان العرب و حبيب الملايين

[الكوبـرا]

شيء آخر غير القبول ، فريد الأطرش كان فنان ماجن جداً و سهراته و مجونه كان مخرب سمعته في مصر
المهم أتمنى أنك ما طحت على شيء من ردودي بخصوص ورده على اليوتيوب لأن على اليوتيوب ما
عندي أي قيد و أحب آخذ راحتي على الآخر خاصه مع ورده اللي نكست مصر و نكست بليغ ههههههه

[AhmedTheKing]

هل تعرف معنى رزل ؟ .. رزل يعني : شخص يقوم بمضايقة الناس

حتى لو نفترض إنك تقصد بمعنى :

نذل - شحيح - دنيء - ضعيف نفس - بخيل - خسيس - كل الصفات القبيحة

رزل عند المصريين يعني تقريبا دمه ثقيل وليست معناها ما ذكرت !

على فكرة حتى عندنا في الحجاز نستخدمها ونقول "واحد رزيل" يعني دمه ثقيل

على قولتكم "ثقيل طينة" !

[Stalin]

فريد راجل غتت
ده انته غتت غتاتة يا ساتر

[الكازمي]

فريد امير في فنه وشخصيته

[راجع راجع]

حقيقة أنا شايف هو واحد رزل بس وش تقول ..

أنا أحب ريشة فريد مليانة شجن ..

في القاموس
شَجَن
مجموعة أغصان ملتفَّة.

[ليل و طرب]

شيء آخر غير القبول ، فريد الأطرش كان فنان ماجن جداً و سهراته و مجونه كان مخرب سمعته في مصر
المهم أتمنى أنك ما طحت على شيء من ردودي بخصوص ورده على اليوتيوب لأن على اليوتيوب ما
عندي أي قيد و أحب آخذ راحتي على الآخر خاصه مع ورده اللي نكست مصر و نكست بليغ ههههههه

وعبدالوهاب وبليغ ... كانوا ملائكة


محمد عبدالوهاب كان يفتخر إنه بارك وشهد أول حفل شواذ فى مصر

بليغ حمدي حكم عليه بالسجن لمدة عام مع الشغل بتهمة تسهيل الدعارة

[ليل و طرب]

رزل عند المصريين يعني تقريبا دمه ثقيل وليست معناها ما ذكرت !

على فكرة حتى عندنا في الحجاز نستخدمها ونقول "واحد رزيل" يعني دمه ثقيل

على قولتكم "ثقيل طينة" !

[ليل و طرب]

فريد راجل غتت
ده انته غتت غتاتة يا ساتر

هههههههههههه

[ليل و طرب]

فريد امير في فنه وشخصيته

إقرأ :

عندما تضطّرُك الحرب التي تلتهم بلدك إلى ترك الوطن …. و ما تَركُ الوطن ؟ ….. ثم ما أدراك ما تَركُ الوطن !!؟ … و أنت الأمير ابن الأمير في هذا الوطن … لتقاسي آلام الهجرة إلى بلد آخر … لتكونَ حزناً من شجن ، فتنتقل من حياة الأمير لتنشأ غريباً وحيداً بين طيات الثواني و قساوة الزمن ، لا ينقصك من الموت إلا ذراعاً من قماش الكفن .


في الغربة حيث تُعامَل على أنك أجنبي دخيل و مواطن مُمتَهَن … من ( الدرجة الثانية ) من رتبة الفطريات و تطفُّلِ العفن … فيُحكم عليك بالموت المبكر في متاهات الظّلام من الغربة و عتمات الوحشة في غياهب الوَحدة !!


ثم إذا بك تصل إلى القمّة و قمّة القمّة ، ثم تمزِّق تلك القمّة و تُقَمقِمُها ثم تقزِّمها بمارديّتك ، ثم لتبتلع تلك القِمّة بلُقمِة ، فها أنت تعيد تصميمها فتخيّطها على مقاسك الجديد ، برخام حنجرتك و قماشة صوتك الحريريّة الدّامسكو ، و رشاقة الرّفة من عودك الهارب بخشبه العاري من شجر الجنة … ثم تسكُب في غربتك من طَرف ظِلّك العظيم ليخطف شموسهم من أكباد سماواتهم فيُذعنوا …. !


ثم لتخترعَ لك ارتقاءات لحنيّة أخرى لا تخطر على بالِ الشّياطين في رؤوس طلعِها … لتبنِ لك برجاً عاجيّاً فوق كل القِمم و السُّحب و الملأ النَّغَمِيِّ الأعلى …. إذ ترسم بريشة عودك سماءً أخرى من شجن قُرمزي …و مدارات جديدة من الحزن المخملي …. ثم تَستَعمر و تستعبد و تُسلسل و ( تجنزر ) آذان البشر في بلاد الغربة …. فإذا ما قيل لآذان البشر ائتوا طوعاً أو كرهاً ، قالوا أتينا طائعين لحنجرتك و ريشة عودك …



يا فريداً في عصرك ، يا مَن صنعت كل ذلك المجد لوحدك ، مع أنك مُكبل بضغوط الممارسات العنصرية و الطائفية التي كنت تتعرض لها من المُتَنفِّذين و أصحاب القرار من زملائك الفنانين !! حيث يتم التغاضي المقصود عن إبداعك المذهل من معظم الزملاء ….. و تمارَسُ عليك عملية محبوكة و منظّمة من فن التّهميش الخبيث و الإقصاء الخسيس !!!!



نعم ، لقد سحبوا منك الجنسية و الفرح و أسمهان و الألوان ، ثم حاولوا عزلك في زاوية مظلمة ، و لكنهم تركوا لك _سهواً_ من بقايا شبح أسمهانك دمعتين ، و عوداً نضراً بين يديك ، ثم لم يعلموا أنهم تركوا لك ما يكفي لمقتَلِهم ، فها أنت تطلق عليهم الجان من عفاريت نغمك المقدس … ثم ها أنت تبني لك بين أهراماتهم هرماً سورياً ضخماً ، بعدد لا نهائي من الأضلاع الموسيقية و المضلعات الوترية و نجوم الليل السؤددية ….


ها هو نورك يعلو ثم يعلو ليشق الأفق من فوق أعنان الغيوم …


ثم لتنبعَ نِيلاً نظامياً على الخارطة المصرية ، يجاري في دفقه النيل العظيم ، نيلاً برخصة فرعونية مُوقّعة من ( توت عنخ آمون) شخصياً ، و بخطِّه الهيروغليفي ، و وَرَقِهِ البُردِيِّ الشارب حتى النخاع من مياه النيل الأزرق و الأبيض و الأحمر …. فتُغيِّر جغرافيا و تضاريس الفن في مصر ، فإذا بك هناك لتكتب التاريخ من جديد !!



فها أنت ( يا جميل يا جميل ) تقنصهم بأوتار عودك الفتّاك مِياداً …. فيُفسحوا الطريق ثم ليتساقطوا أعداداً ، و ليفشلوا أنداداً .

شققت الصخر بلين صوتك و وترك ، لتحقق نجاحاً باهراً إلى حد الانتقال إلى عالم الشُّهرة و تكوين قاعدة شعبية رهيبة تجتاح قلب شعب مصر الطيب ، ذاك الشعب الحي الذي قبِلك و أحبك بعيداً عن طائفية البعض من الطبقة الفنية التي حاربتك …

فتصفيقهم في حفلاتك يعلو على كل تصفيق ، و يمحو بهديره كل تلفيق … لتنام مصر على صوتك و تستفيق … فكنت بصدارة قمة الفن من رجل بحذافير المجد حقيق.


ثم ها هي أم كلثوم تموت بغيظها و تُعبّر عن ذلك لا شعوريَّاً برفضها لغناء ربيعك الخارج من حنايا الرِّقة في خشب عودك الأصيل … يتمايل على أنغامه قصب النيل … و أنت الأعلى برهافتك و فنك و إبداعك ، فشتان بين مُخترع للَّحن و مقلد !!

لتمرّ السنوات و العقود و تُتوَّج أغنيتك ( الربيع ) التي رفضتها أم كلثوم على أنها من أهم خمسة أعمال فنية في القرن العشرين …. !



ثم ها أنت تنتقل بجبروتك اللّحنِي إلى العَالميّة ، لتخط اسمك من ذهب بجوار عظماء الموسيقا في القرن العشرين ، بل في كل القرون !!!



نعم لقد كنت تمتلك كمية رهيبة من العبقرية اللئيمة الماكرة التي تفرض نفسها على تضاريس الواقع ، و سَيلاً جارفاً من الإبداع الهائج المائج الحارق المتفجر الذي لا يُجارى و لا يبارى ، و لا يقاوم و لا يختبئ و لا يتوارى ، فكانت القلوب بفنك سكارى ، فهو فوق الشمس و فوق العقل و أعلى من كل الأسوار و الموانع و الحجب العذارى …


ذلك الإبداع الكاسح الذي كنس حقد جميع المُحَكِّمين المتآمرين و نوتاتهم و مقاييسهم و معازفهم و آذانهم … فأسلموا لعودك … و لوترك السابع في نهاوندك ..


حقاً لقد كنت رهيباً جداً و فريداً جداً و وحيداً جداً و حزيناً جداً ….


حيث ارتقيت رغماً عن الجميع و كتبت عند الله فوق تلك السماء … على يمين الأنواء

الأمير فريد الأطرش

[ليل و طرب]

حقيقة أنا شايف هو واحد رزل بس وش تقول ..

أنا أحب ريشة فريد مليانة شجن ..

في القاموس
شَجَن
مجموعة أغصان ملتفَّة.

على طاري الشجن

[AhmedTheKing]

ثقالة الدم تضايق الناس

[فتى مكة]

إقرأ :




عندما تضطّرُك الحرب التي تلتهم بلدك إلى ترك الوطن …. و ما تَركُ الوطن ؟ ….. ثم ما أدراك ما تَركُ الوطن !!؟ … و أنت الأمير ابن الأمير في هذا الوطن … لتقاسي آلام الهجرة إلى بلد آخر … لتكونَ حزناً من شجن ، فتنتقل من حياة الأمير لتنشأ غريباً وحيداً بين طيات الثواني و قساوة الزمن ، لا ينقصك من الموت إلا ذراعاً من قماش الكفن .


في الغربة حيث تُعامَل على أنك أجنبي دخيل و مواطن مُمتَهَن … من ( الدرجة الثانية ) من رتبة الفطريات و تطفُّلِ العفن … فيُحكم عليك بالموت المبكر في متاهات الظّلام من الغربة و عتمات الوحشة في غياهب الوَحدة !!

يبدو أن (فريد الأطرش) ليس هو "الرزل" بل بعض معجبيه الأغبياء مثل محرر هذا الكلام المنقول أعلاه !

يشتكي بلسان (فريد) من العنصرية والتهميش وعقدة الاضطهاد وهي اوهام متضخمة ولا أساس لها ، ويتهجم على البلد الذي آواه صغيرا شريدا طريدا هو وشقيقته ووالدته واحتضنه وتفضل عليه وأوهبه فوق ما أخذ منه وماسيأخذ في قابل الأيام وكانت أياديها عليه هي العليا ، لولا دور "المظلومية" وعقدة الاضطهاد أو نظرية المؤامرة التي يعاني منها البعض بدون مبرر لأن مكانة (فريد) ليست بحاجة إلى انتقاص الفنانين والإعلاميين والمبدعين المصريين وهجائهم والتشكيك في دوافعهم..

وياليتك لا تتكلم باسم فنانك عن (الوطن) الذي تركته هاربا ، وإن كنا نلتمس لك العذر ألا يكون لك القدوة في بطل عظيم من عشيرتك وأمير حقيقي مثل (سلطان الأطرش) أمير المجاهدين والمقاومين ، وليس أمير الطرب وليالي الأنس في فيينا ، وزعيم الثورة السورية الكبرى الذي ثبت في مواجهة الاستعمار الفرنسي ولم يهرب من المواجهة ، هذا البطل الذي دوّخ الفرنسيين في منازلات مشهودة حتى أن الشاعر القروي (رشيد سليم الخوري) قلده المدائح الجياد التي فضل فيها (الإسلام) على (المسيحية) بعد الانتصار في إحدى المعارك:

إذا حاولتَ رفع الضيم فاضربْ .. بسيف محمد واهجر يسوعـا
"أحبوا بعضكم بعضاً" وعظنا .. بها ذئباً فما نجَّـت قطيــعا
"فيا حملاً وديعاً" لم يُخلَّـف .. سوانا في الورى حملاً وديعـا
غضبتَ لذات طوقٍ حين بيعت .. ولم تغضب لشعبك حين بيعا
ألا أنزلتَ إنجيلاً جديـداً .. يعلِّمنا إبـاءً لا خنوعــا


أما أغنية "الربيع" الخالدة فقد أبدت السيدة أم كلثوم رغبتها في تعديل بعض الكلمات ولكن الشاعر (مأمون الشناوي) رفض التعديلات وتمسك بقصيدته مما أدى لخسارته تلك الفرصة بالتعامل مع كوكب الشرق ، وربما أن اللحن لم يرق لها أيضا ، وعلى أي حال ليس هناك غيظ أو حقد كما يتصور هذا الكاتب المخبول فتلك عادة أم كلثوم عندما تطلب تعديلات في أغانيها على الكلمات وحتى الألحان ..

ولكن على كل حال ستظل غصة مؤلمة لفريد الأطرش ونقطة سوداء في سجله وهي عدم التعامل مع كوكب الشرق أو غنائها من أعماله وهي التي تعاملت مع مشاهير الموسيقيين حتى الأجيال التالية والأصغر سنا وتجربة مثل جيل محمد الموجي وبليغ حمدي ..

[ليل و طرب]

ثقالة الدم تضايق الناس

بالضبط .. يعني المعنى واحد

[ليل و طرب]

ولكن على كل حال ستظل غصة مؤلمة لفريد الأطرش ونقطة سوداء في سجله وهي عدم التعامل مع كوكب الشرق أو غنائها من أعماله وهي التي تعاملت مع مشاهير الموسيقيين حتى الأجيال التالية والأصغر سنا وتجربة مثل جيل محمد الموجي وبليغ حمدي ..

عدم تعاونها مع الموسيقار فريد الأطرش هو خسارة لـ أم كلثوم وليس العكس

فريد الأطرش ما كان يبحث عن التعاون شكل جدي إلا بعد تعاون عبدالوهاب مع أم كلثوم عام 64

فريد كان هدفه واضح ... واعتقد أم كلثوم ما تعاونت معه لأنها فهمت ماهية الهدف من هذا التعاون

هذا رقم واحد ... ورقم اثنين أم كلثوم ما تعاونت مع أي ملحن مطرب .. يعني منافس بالساحة

لم تتعاون مع عبدالوهاب إلا بعد اعتزاله الغناء ... هكذا كانت تنظر للموضوع

لأن تعاونها مع فريد .. راح يكون في صالح فريد الأطرش

لأنها دخلت في دائرته الفنية وهذا الأمر يقلل من قيمتها كمطربة تغني من فن مطرب آخر منافس


ورقم ثلاثة ... رياض السنباطي ومن كلامه .. يقلل من فريد كملحن ويشوفه ملحن صف ثاني

هذا طبعاً ما ظهر في رأيه العام .. فما بالك ما كان يتكلم به عند أم كلثوم بشكل خاص


وكذلك محمد عبدالوهاب ... يقلل من فريد كملحن ... ويقلل من أغانيه فوق الشجر وماني عارف ايه

يعني مؤكد راح يكون كلامه أكبر عند أم كلثوم ... وكل السالفة غيرة وحسد وحقد بسبب تفوق فريد


بدليل ... أم كلثوم تعاونت مع ملحنين .. يعتبرون تلاميذ في مدرسة فريد الأطرش

مثل : بليغ حمدي وكمال الطويل ومحمد الموجي وسيد مكاوي

كل هؤلاء الملحنين .. يعرفون قيمة فريد الأطرش ويعرفون حجمهم الطبيعي بالمقارنة معه

لم اقرأ أو اسمع واحد من هؤلاء الأربعة .. قلل من فريد أو قام بتهميشه

بل على العكس كلهم يحترمونه جدا .... ويعرفون جيدا قيمته


هذا يعني .. لم يقلل من فريد الأطرش أو يحاول تحجيمه إلا خصومه ومنافسيه عبدالوهاب و السنباطي

وطبعاً لأنه تميز عليهم ووصل إلى العالمية قبلهم وكان الأكثر نجاحاً كمطرب ملحن وجماهيري أيضا

مؤكد سيسعى كل منهم إلى محاولة ابعاده عن الضوء اللي يساعدهم على التميز وهو صوت أم كلثوم


رابعاً .. حكاية التنافس القديم مع أسمهان وتهافت الملحنين على صوتها مما أثر على أم كلثوم نفسياً

وكذلك الشائعات التي طالت أم كلثوم وبأن لها يد في موتها

مؤكد هذه الأمور كان لها تأثير قوي على محاولة الابتعاد من ارتباط إسمها مع إسم فريد الأطرش




بالنهاية لو غنت أم كلثوم لـ فريد الأطرش .. راح تكون الأغنية بنفس أغنية بقى عايز تنساني

هنا بصوت سعاد محمد ... لو غنتها أم كلثوم .... لن يكون هناك أي فرق إلا الإسم فقط