الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الكوبـرا
بليغ حمدي كان يفزع للموجي في بعض الألحان زي قارئة الفنجان و غيرها و يساعده في تلحين ما إستعصى على
الموجي من كلمات .. و كمال الطويل ملحن متوسط الإمكانيات أو أفضل من المتوسط بقليل و لا يمكن بأي حال أن
يكون أفضل من بليغ .. و ألحان بليغ ليست بسيطة بقدر ما هي رشيقة و ذكيه و هذا دليل على موهبته الخارقه .. بليغ
حمدي لا يحتاج شهادة من أحد فألحانه أكثر ألحان عايشه الى الآن وهو أكثر ملحن حقق إيرادات أداء علني للفنانين و لوحده
يستحوذ على 20 % من إجمالي إيرادات كل أغاني مصر و بعده عبدالوهاب بنسبه أقل من 10 % .. يعني بلغة الأرقام
بليغ حمدي إكتسح الجميع
الحقيقة .. محمد الموجي والطويل .. أفضل من بليغ حمدي
.
.
بالنسبة للأكاذيب .. أنت مشكلتك تصدق أي كلام
هذا رد الموجي الصغير على الإدعاءات الكاذبة
لو تركز في كلامه .. تلاحظ إنه منطقي جدا لأنه هو الحقيقة
أولاً :
وعمّا أكده أعضاء الفرقة الموسيقية من أن بليغ حمدي هو من قام بتلحين كوبليه «بحياتك يا ولدي امرأة»، وليس محمد الموجي ، يقول :هذا أيضا هراء أيضا لأنني أمتلك الشريط الخاص باللازمات الموسيقية لقارئة الفنجان وبصوت الموجي نفسه أثناء تلحينها بما فيها هذا الكوبليه ،
والدليل على كذب أعضاء الفرقة الماسية أن بليغ كان على قطيعة مع عبد الحليم حافظ أثناء تلحين القصيدة فكيف تم التعامل بينهما ، كما أن محمد الموجي لم يفلس كما أدعى البعض لأن المبدعين لا يفلسون خاصة أنه الموسيقار الوحيد الذي قدم لعبد الحليم حافظ 90 لحناً أهمها: صافيني مرة ، يا قلبي خبي ، ونار يا حبيبي ، ومغرور ، وجبار ، وأحبك ، وحبيبها ، وكامل الأوصاف ، ورسالة من تحت الماء ، ويا مالكا القلب ، وقارئة الفنجان ، لكن من يحملون له الإساءة بعد رحيله منذ 15 عاما فهم ضعفاء النفوس يحاولون تشويه تاريخ الموجي بأي طريقة.
ثانياً :
وعن رأيه في ادعاءات العازف ميشيل المصري من أن قصيدة قارئة الفنجان التي كتبها نزار قباني وغناها عبد الحليم حافظ بأنه هو الذي قام بتأليف 8 مقدمات لها اختار عبد الحليم إحداها وقام الموجي بسرقتها ونسبها لنفسه ويفند قائلا :كيف يعقل أن يقوم ملحن بتأليف 8 مقدمات موسيقية لأغنية واحدة قبل الحفل بعدة ساعات وهذا مخالف للحقيقة تماماً،
حيث أكد عبد الحليم حافظ في أحد البرامج أن هذه الأغنية بالذات استغرقت عامين ، كما أن هناك دليلاً على كذب ادعائه وهي الشريط الخاص ببروفات القصيدة الذي احتفظ به والدي بما فيها المقدمة الموسيقية وكان ذلك بتاريخ 11/4/1976 وأقيمت الحفلة بعدها في 25 من نفس الشهر بنادي الترسانة الرياضي ، لكن السؤال الذي يطرح نفسه في مثل هذا الموقف لماذا سكت ميشيل المصري 35 عاما على سرقة لحن لأشهر أغاني عبد الحليم .