لحد يزعل ساره
استغفر الله العظيم ..
للمرة الاخيرة أقول لاتستهزئين بربك يامسلمة ...
والله هذا الكلام خطير وممكن يهوي بك في النار سبعين خريفاً ..وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سَخَط الله- لا يُلْقِي لها بالاً، يهوي بها في جهنم أخرجه البخاري ومسلم ..
ايش هذا الحجاب الذي لم يعلمك الادب مع ربك ...!!
قبل مااجيب لك الاحاديث ياشيخ زمانك
جاوب اولا
لماذا شرعت النظرة الشرعية للمخطوبة وقال رسولك فى شأن من خطب امرأة قال انظر اليها فأنه احرى ان يؤدم بينكما
تتوقع قال له مثلا شوفها وهى عريانة؟؟؟ياجاهل
ياابا جهل
طيب وعائشة لمن قالت كان الركبان يمرون بنا فأذا حاذونا سدلت احدانا جلبابها من رأسها على وجهها
ولا ماتعترف بعائشة؟؟؟
طيب خلى هذا
جاوب
ايش فى الشعر جمال حتى يغطى يمكن تصير صلعة اوكل شعرها شيب
طيب خلى هذا
انت انت ايوه انت
ممكن تتزوج وحدة عوراء وشعرها اجمل شىء بالكون
ياابا جاهل انت كلك غباء وتبررفقط فعل اهلك ولاانت داخليا غير مقتنع ولو انك مقتنع تصير من الذين ذكرهم الجاحظ فى كتابه الحيوان باب الحاء وشكرا
هو الجهل يااستاذ ابيات الغرام
الكافر احسن من المنافق والله
يتبعون رأى مشايخهم الجهال مثلهم
ولا فى احد فى الدنيا يشوف شعر المرأة اجدر بالتغطية من وجهها
يعنى الله يترك الجبهة والحاجب والعين والفم والخد والانف والاذنين والاسنان والشفاه دون حجاب ويأمر بتغطية شعر مثلا متقصف او ابيض او متجعد؟
مالكم كيف تحكمون
اقسم بالله لو فيه نبية اقسم بالله انى لأتنبأ عليهم الجهال واصير نبيتهم بس مافيه للاسف..
أنا ما أحب اتدخل في حوارك مع الاستاذ أحمد ولكن راح انقل لك ردود العلماء على حديث عائشة .
ما رواه أحمد وأبو داود وابن ماجة والبيهقي عن عائشة قالت: “كان الركبان يمرون بنا ونحن محرمات مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فإذا حاذوا بنا سدلت إحدانا جلبابها من رأسها على وجهها، فإذا جاوزونا كشفناه”.
والحديث لا حجة فيه لوجوه:.
1ـ أن الحديث ضعيف؛ لأن في إسناده يزيد بن أبي زياد، وفيه مقال. ولا يحتج في الأحكام بضعيف.
2ـ أن هذا الفعل من عائشة رضي الله عنها لا يدل على والوجوب، فإن فعل الرسول نفسه لا يدل على الوجوب، فكيف بفعل غيره؟.
3ـ ما عرف في الأصول: أن وقائع الأحوال، إذا تطرق إليها الاحتمال، كساها ثوب الإجمال، فسقط بها الاستدلال.
والاحتمال يتطرق هنا بأن يكون ذلك حكمًا خاصًا بأمهات المؤمنين من جملة أحكام خاصة بهن، كحرمة نكاحهن بعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وما إلى ذلك. (مواهب الجليل من أدلة خليل 1/185).
وـ ما رواه الترمذي مرفوعًا: “المرأة عورة، فإذا خرجت استشرفها الشيطان” قال الترمذي: حسن صحيح. وأخذ منه بعض الشافعية والحنابلة: أن المرأة كلها عورة ولم يستثنوا منها وجهًا ولا كفًا ولا قدمًا.
والصحيح أن الحديث لا يفيد هذه “الكلية” التي ذكروها، بل يدل على أن الأصل في المرأة هو التصون والستر، لا التكشف والابتذال، ويكفي لإثبات هذا أن يكون معظم بدنها عورة، ولو أخذ الحديث على ظاهره ما جاز كشف شيء منها في الصلاة، ولا في الحج، وهو خلاف الثابت بيقين.
وكيف يتصور أن يكون الوجه والكفان عورة، مع الاتفاق على كشفهما في الصلاة ووجوب كشفهما في الإحرام؟ وهل يعقل أن يأتي الشرع بتجويز كشف العورة في الصلاة، ووجوب كشفها في الإحرام؟
اخر تعديل كان بواسطة » الله كريم ياقلبي في يوم » 18-02-2018 عند الساعة » 09:30 PM
لا طبعا لو قال حجابك سخيف وواطى قلت اعقلك السخيف والواطى
ولكن الله متشدد فعلا والشدة نقيض التساهل وربك لا يقبل انصاف الحلول
مالك الحزين ردك مردود عليك
هل انت ترى الله متساهل واهبل؟؟؟يأمر بنصف حجاب؟؟؟
طيب خلى كلامى وكلامك
ليه يجيزون صحة احاديثهم ولا يجيزون صحة الاحاديث التى تردبوجوب تغطية وجه المرأة ....حجتكم ايضا غير سليمة
في ذهن كل واحد منا صورة لله .. تلك الصورة هي ربه