انا صد تويتر مو ضد ضد ...لا انا اشوف انو الله معطينا قصر ليه نروح نعيش ف شئة مفروشة
المنتديات نكتب كل اللى فى بالنا وفى بال جيرانا
اما تويتر كلمة ورد غطاها
المنتيات افضل مليون مرة لو الله يفكنا من المشرفين خصوصا منتدانا هنا مانحتاج مشرف علينا ولو يكون فيه تراجع عن مانكتب يكون حلو
تويتر بالنسبة لى مخليته للفضاوة اذا فضيت ادور حساب وحدة من زميلات المدرسة مااحبها اكتب اسمها واقعد اسألها انت كذا وانت كذا حتى تحتار مين انا واروح واتركها
هذا طبعا صريبة اللى وكتب اسمها صريح تتحمل
السناب حلو بس انا مااصور شىء
عموما كل حساباتى مااحد يعرفها الا نفسى على انى مااكتب شىء سىء بس انا مااثق فى احد عشان كذا مااحد يعرف حساب تويتر ولا انستاجرام ولا سناب
احب المنتديات اكثر بس الناس تطوروا لدرجة رجعوا لوراء وتركوا المنتديات لحساب كم سطر فى تويتر
اتمنى العودة للمنتديات
عموما اى شىء يتخذ صفة الشعبية يفقد بريقه
تويتر مخليته للفضاوة ههههه حتى منتدانا هذا بعض تعليقاتك العنصرية سوف نصنفها على انها فضاوة هههه عشان مانزعل عليك
نظام تويتر وأسلوبه مناسب جدا جدا لمحبين التطبيل وخصوصا اعادة التغريدة تطبيل متطور!!
الممثل الكوميدي الامريكي “ستيف هارفي “
يصف مواقع التواصل الاجتماعي بأنها
“ملعب الشيطان “
نقد جميل في الفيديو
https://youtu.be/lu0C6PlnWs8
اخر تعديل كان بواسطة » راجع راجع في يوم » 12-04-2018 عند الساعة » 10:58 PM
أبي الغالي أحن إليك كلما حلقت بي سحابات الحياة ،
و أحس أن الوجود غير الوجوود
رحلت عنا و لكنك موجود في قلوبنا.. رحمك الله يا والدي الغالي.
من مثلك بطيبك و حبك و حنانك اشتقت إليك ... اسأل الله لك الجنة
ماعندي تويتر
عندي فيس بوك ومنتدى طلال
وعندي اوبانيه معتق من سنين
الايام ..
الاحلام ..
كل الشكر لمن حضر وطرح رأيه .
لكن لفت نظري رد الأخ ليل الأحباب وحديثه عن القوانين ، والحقيقة أن القوانين لها سلبيات وايجابيات لا ينكرها أحد ، فمواقع التواصل الاجتماعي تتيح لك حرية الكتابة في كل شيء ولا رقيب عليك ، وهذا فيه خطورة أيضا كانتشار الإلحاد والطعن في الأنبياء مثلا ، وكذلك التحريض على السلم المجتمعي ، كل هذه المواضيع لا يمكن أن تُضبط إلا بالقوانين الرادعة ، مثل قوانين الصحافة والمطبوعات التي لا بد منها في ضبط المواد المنشورة من عبث الكتاب الفاسدين اخلاقيا وسياسيا واجتماعيا .
ولا أعني بذلك منع الناس من طرح آرائهم في القضايا السياسية والاجتماعية
فهنالك خيط رفيع بين النقد والتحريض ، ومأل التحريض صعب وشديد .
لم أتابع منتديات أجنبية ولا اعرف شيء عنها ، لكن نقطة أن العرب لا يحبون الكتابة جديرة بالبحث .
كانوا يكتبون ويُطيلون في الكتابة ، لكن يبدو أن الأجهزة اللوحية والجوالات الذكية وثورة الواي فاي قتلت عندهم حب الكلام والنقاش ، فأصبحت ردودهم مثل الرسائل القصيرة sms ، مختصرة وقليلة المضمون ، بعكس ما كان عليه الأمر زمان ، فضاوة وحاسوب كبير ومواقع أقل للمتابعة ، وانشغالات أقل بالتكنولوجيا .
تويتر أشبه بصفحة إخبارية
والمنتديات هي المقالات والتحليل .