اغلب النفط الخليجي يباع للصين و ليس امريكا و كل
عقود شبكات الاتصال و البنيه التحتيه العالميه صارت
تتعمل على يد شركات صينيه .. كل الاجهزه الالكترونيه
و السيارات صارت تصنع في الصين .. بل حتى الادويه
تطوروا فيها بدرجه كبيره جداً .. هذا غير ان الصين لا
تتدخل في شؤون اي دوله في العالم و لم تغزوا أي دوله
.. يكفيك قانون جاستا اللي حاولوا فيه الامريكان و لكن
رب العالمين رد كيدهم في نحرهم .. الصين قادمه كقوه
عظمى رقم 1 و لن يبقى لامريكا سوى بيع الذره
الان فيه حرب داخل امريكا على ترامب و مؤيديه .. الرجال
يعتبر حليف جيد لكن الدوله الامريكيه العميقه لا تعتبر
حليف .. اذا انتصر ترامب بيكون شي جيد لنا .. لكن اذا
اسقطته الدوله العميقه فاحتمال نرجع لأيام شبيهه بأيام
اوباما اللي عادى حلفائه الخليجيين و هرول لإيران يوقع
معاهدات صلح معهم .. لذلك وجود الصين حالياً كقوه
عظمى راح يوازن الامور عشان اذا جا رئيس احمق زي
اوباما يفهم ان الكل تخلى عن امريكا في المنطقه و أن
الصين موجود كحليف كفوء يعتمد عليه بل أفضل صناعياً
و تكنولوجياً ..
سليل بني أمية
يا عزيزي .. أنا لم أتكلم عن مخارج الحروف .. فأنا أعلم صعب النطق على غير العرب ولم أتكلم عن هذا إطلاقا
أنا تكلمت عن التجويد والغنة على وجه الخصوص (وذكرتُ هذا واضحا في كلامي)
وهو تجاهل الغنة في مواضع متعددة ..
فقد تجاهلها في قوله تعالى: ((إنك من تدخل النار..))
وأخرجها أكثر من مقدارها في مواضع أخرى
مثلما فعل في قوله تعالى: ((فآمنّا)) فأخرجها 3 أو 4 حركات بينما الغنة في المعروف أنها حركتان فقط !
وفعل أسوأ منها في قوله تعالى: ((إنّك لا تخلف الميعاد)) فمدّ الغنة لأكثر من 5 أو 6 حركات !!
وكذلك لم يراعِ مواضع الوقف فوقف أكثر من مرة في غير موضع الوقف
مثلما وقف في قوله تعالى: ((ربنا ما خلقت هذا باطلا)) وقف ثم أكمل ((سبحانك فقنا عذاب النار))
لو عدت إلى المصحف لن تجد أي علامة من علامات الوقف الجائز أو الواجب فوق أي كلمة في هذه الآية كاملة !
وكذلك إهماله للقلقلة في قوله تعالى: ((فقدْ أخزيته))
والخشوع والترتيل لا يعني أن من يقرأ فهو يقرأ بطريقة صحيحة فهنالك فرق بين الخشوع وبين من يقرأ بطريقة صحيحة
أنت ادّعيت اتقانه للقراءة .. وأنا أقول لك أنه غير متقن ..
لا من ناحية التجويد .. وهذا ما ذكرته .. وما وضّحته بالأمثلة السابقة .. (وهي أمثلة وليست إحصاء لكل أخطائه فهنالك غيرها) !
ولا حتى من ناحية مخارج الحروف وهذا تجاهلته عامدا حتى لا يخرج الانتقاد عن سياقه ومع ذلك خرج !
وهذا ما يسمّه شيوخنا في القراءة "اللحن في القراءة" ومعناه أنك تقرأ بتجويد غير دقيق سواء في مخارج الحروف أو الغنن أو المدود !
ولو كان معنا أيام التحفيظ لأعاده الاستاذ إلى مكانه لكي يعيد الحفظ فقد أخطأ نحوا من 20 خطأ في 4 آيات (وهي أقل من نصف صفحة) ولم يكن يُسمح لنا بأكثر من 3 أخطاء في الجزء الكامل !!!!!
شوف الخشوع عند "الواد المؤمن" أردوغان وهو يضع الزهور على قبر هيرتزل مؤسس الصهيونية
https://www.youtube.com/watch?v=FjDldRpi5tU
بالنسبة لما يسمى بـ "مجزرة الأرمن"
منذ بداية الأزمة بين الدولة العثمانية والأرمن.. تقريبا في الثمانينيات من القرن التاسع عشر
وعدد الضحايا من المسلمين الذين كان يقتلهم أو يهجرهم الأرمن والجيش الروسي
بالملايين، بل المأساة الحقيقية كانت تجري بحق المسلمين أصلا
لتعرفوا ذلك أقرأوا ما كتبه المؤرخ الأمريكي "جوستين مكارثي" وهذا مؤرخ أمريكي محايد بشكل
كبير وهو يتكلم عن هذه القضية !
أقرأوا أيضا كتاب : "مذابح الأرمن ضد الأتراك " في الوثائق العثمانية والروسية والأمريكية
مولف الكتاب د. أحمد عبدالوهاب الشرقاي
وهذا الكتاب الأخير مهم جدا ويتحدث بوثائق ويثبت أن الكارثة الدموية كانت تجري بحق المسلمين
بل الظلم الأكبر وقع على المسلمين الذين كانوا يقتلون بلا رحمة خصوصا من المدنيين والأسر المسلمة
وقد جمعت شهادات مؤلمة وموثقة حتى لضباط روس كانوا يمتعضون من تطرف الأرمن ضد المسلمين الأتراك
ثم حذفت كل ذلك حتى لا يطول السرد ، واختصرت لمن يريد معرفة ذلك
أن يقرأ في المصدرين الذين أرفقتهما بالأعلى.
وأقول لمن يريد الإطلاع على ما يسمى ب"مجازر الأرمن" لابد أن ترجعوا لهذين المصدرين
وأنصح بهما للمصداقية والموضوعية.
بالنسبة لي، لا أقدس الدولة العثمانية ولا أبرر أي ممارسات خاطئة تنسب لها
وقد تكون تعاملت بالعنف لردع العنف
وأستطيع أن أنتقد ممارسات خاطئة قامت بها الدولة العثمانية
خصوصا في تعاملها العنيف مع دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله
ولكن الإفتراء والمبالغات في موضوع الأرمن كل هذا لا يصح وليس مهني
بل غالبا يطرح بشكل كيدي مغرض للضغط على تركيا وهذا لا يلتفت إليه.
اخر تعديل كان بواسطة » malh في يوم » 19-08-2018 عند الساعة » 10:32 PM
سليل بني أمية
شعار حسن لهذا اليوم
(أمريكا باقية وتتمدد) هههههههه
ونحن نقول:
البقاء لله سبحانه وتعالى
لا يوجد أي حضارة يُكتب لها الإستمرارية والدوام أبدا ومن يعتقد ذلك هو واهم
حتى الإسلام أخذ ردح طويل من الزمن كحضارة وقيادة وريادة.
ثم قضي الأمر، ولا يمنع أن يعود الإسلام من جديد
لأن الدول دول من إسمها تُتداول ، وأمريكا ليست إله حتى لا تزول
هي معرضة أن تزول حضارتها وتضمحل قوتها لتعود ضمن حجمها الطبيعي
أصلا سيطرتها على العالم بهذه الطريقة وفرض سياسات موحدة
وفرز العالم بين ارهاب واعتدال
كل هذا لا يبشر بخير.
الناس ولا أقول المسلمين فقط لن يتحلموا سياسات وضغوط تحيل حياتهم إلى جحيم
وكأنك تفرض عليها شكل واحد من اللباس أو الطعام والأفكار والديانة !
واستشرافي والله أعلم أنه بعد سنوات قادمة وربما قريبة
قد يصعد مجموعة أقطاب آخرين إلى العالم بحدود السبعة أو الثمانية
وقطب في المشرق الإسلامي العربي
لتعود الأمور إلى توازنها بعض الشيء ضمن معادلة دولية سياسية جديدة يرحم الله فيها البشرية
سليل بني أمية
د. هاني السباعي وجدت له مقالا رائعا
نرجو قراءته للإستفادة
(إبادة الأرمن على أيدي العثمانيين.. الأكذوبة الكبرى)
https://www.turkpress.co/node/7652
سليل بني أمية
اتفق معك
ترامب رجل مال وأعمال ولايفقه في السياسة أكثر من الابتزاز المادي ... وإذا لم تسقطه الدولة العميقة فلن يفوز بفترة رئاسية جديدة..
شخصيا لا أثق في مواقفه معنا
هذه حرب اليمن كمثال لو شاءت إدارة ترامب لجم الحوثي ومن يقف وراءه لفعلت كما فعلت أمريكا يوم ان أنهت حرب لبنان 2006 والزمت زعيم المقاومة حسن بالقرار الأممي 1701.
ولكن ترامب يعتاش ماديا على بقاء حرب اليمن وتجارة السلاح المترتبة عليها...
وإذا لم ينهي هذه الحرب فلا خير في دولته العظمى ولا مصداقية لتغريداته المعادية للتغول الإيراني...
اخر تعديل كان بواسطة » AhmedTheKing في يوم » 20-08-2018 عند الساعة » 03:55 PM السبب: ...
مازلت مصرا على رأيك الخاطئ للأسف الشديد
إن كنت ترى أن قراءته صحيحة فهذا يعني أحد أمرين
إما أنك لا تعرف عن ماذا تتكلم
أو أنك تقول غير الحق لأنك لا تريد له أن يظهر بمظهر الناقص!
يا عزيزي .. لا تجامل في قراءة القرآن فهذا كلام الله عز وجل لا مجاملة فيه .. لا لأردوغان .. ولا لغيره كائنا من كان
وكونه يخطئ في القراءة لا يعني أنه كفر بالله .. ولكن .. بكل بساطة يعني هذا أنه لا يتقن قراءة القرآن الكريم
عاش اردوقان امير الاخونجية تراهم سيم سيم حزب الله وربع الخميني