كانت محمله بالطحين ومتجهه الى العقبه وجنحت في حقل
ثم اشترها الشريف ناصر بن جميل
بعدين اشتعلت فيها النار علامة استفهام
ايام اللولؤ
ايش الحكاية الحقيقية ملفات مغلقة
اخر تعديل كان بواسطة » أثال في يوم » 02-02-2021 عند الساعة » 09:26 PM
مافي الا انت في المنتدى ههههه
الايام ..
الاحلام ..
يهس هسله
والهسهسه للحمار والقسقسه للكلب
اخر تعديل كان بواسطة » أثال في يوم » 21-02-2021 عند الساعة » 08:54 AM
ياعمير شب النار ودن الدلالي
وزين لنا من مايقعد الرأس فنيال
نبات العوشز
الظبي وعوشزته
ومن عجائب العوسج (العوشز) أن لعاب الإبل عندما يسقط عليها جراء رعيها يستحثها لإنماء أشواك كثيرة فتحمي نفسها من الرعي في الأعوام اللاحقة.
ومن الخرافات المتوارثة الخوف من الاقتراب من هذه الشجرة على خلفية أنها مساكن للجن، ولعل ذلك أحد الأسباب التي أدت إلى حمايتها وبخاصة أنها ليست كأشجار الطلح والسدر المميزة بسيقان طويلة وبأفرع يُستظل تحتها. وللعوسج ثمار تسمى في بادية نجد (المِصّيع) وفي مناطق أخرى تسمى (المِصَّاع)، والأصل فصيح ففي لسان العرب ورد أن (المُصْع والمُصَع: حَمْل العوسج وثمره، وهو أحمر يؤكل). وهذه الثمرة تكون خضراء ثم تصفّر، وعندما تنضج يكون لونها أحمر، وتعتبر غذاء لبعض أنواع طرائد الصيد من الطيور. وطعمها مقبول غير أنها تصبح حامضة إذا يبست. ويزعم البعض أن أكل (المصيع) مقو للباءة وحدة البصر.
اخر تعديل كان بواسطة » أثال في يوم » 26-03-2021 عند الساعة » 07:56 PM
الطور
شوف هذا الطور مسرح طبيعي ... بالهواء
اخر تعديل كان بواسطة » أثال في يوم » 29-03-2021 عند الساعة » 03:45 PM