تقول الرواية ان رجل كان يزور قبر والده كل يوم جمعة
وكان يضع علامه على القبر عشان يستدل بها على القبر
ولكنه كل مايحضر الى المقبرة ويقف على القبر لم يجد العلامه
وكان يضع شماغة ويضع علية حجاره ومره وضع علبة ماء فارغة بعد أن ملؤها بالتراب .
ادرك أن هناك من ياتي بعده يعتمد اخفاء العلامات
المهم ان القبور عند الشيعة لها رمزية سياسية لانها واجهة
الطغيان السياسي الاموي ..ويسمونها مراقد وقد بالغوا في تعضيمها . وقد حاول النجدين اخفاء هذه الرمزية السياسية
تحت باب سد الذرايع من الشرك وبالغوا في تدميرها وزيارتها