الشريف المرتضى :

وفي النّفرِ الغادين وجهٌ أُحبّه * وما كلّ وَجهٍ في الرِّفاق حبيبُ

يَنوبُ مَنابَ البدرِ ليلةَ تمّهِ * وَيُغني غناءَ الشّمسِ حين تغيبُ

وَلمّا دَعاني للغرامِ أَجبتُه * وَما كانَ قَلبي للغرامِ يجيبُ

وَما كنتُ إِلّا فيهِ للحُبِّ طائِعا * وَما لِسواهُ في الفؤادِ نَصيبُ



https://streamable.com/7e15ub