رمتني بدائها وانسلت
محمد عبده المعروف بسطوه على التراث وسرقاته الفنية.. يتهم غيره بالسرقة!
إساءات محمد عبده المتكررة لطلال تبين أنه ما زال يعاني من عقدة طلال مداح..
لأن طلال مداح حقق فنيا وإنسانيا ما عجز محمد عبده عن تحقيقه.. وكان له السبق في إنجازات فنية عديدة..
أما حديثه عن الأعمال الوطنية فهو غير منطقي..
ماذا نذكر من أعمال الراحلين أم كلثوم وعبدالحليم وغيرهم؟
الأعمال الوطنية هامشية نتذكرها في المناسبات فقط..
سيبقى طلال مداح.. أعظم فنان بأخلاقه وأستاذ الجميع (كما وصفه محمد عبده سابقا)
وستبقى مقادير جوهرة فنية وصل صداها إلى أندونيسيا..
وستبقى وطني الحبيب أجمل أغنية وطنية..
تحياتي أستاذ مضحي