سلام عليكم


خاطرة قصيرة و قد أكون مخطيء فيها لكن أشوف أن أغاني عبادي الجوهر ما عمرت و لم
تصمد في إختبار الزمن و قليل ما أشوف أحد يسمع أغانيه حتى مقارنة بطلال المتوفي من 20
سنة أو عبده اللي إنتهى عطائه الجيد من 15 سنه .. قد يكون هذا بسبب طابع معين فيها جعلها لا
تروق للجيل الجديد أو "و هذا ما أميل له" لأن ألحانه و أغانية خالية من الومضات الباهرة و
فيها مستوى عالي من التصنع بدون قيمة موسيقية عالية