هههههههههه طيب الموضوع دا لعيون ابو فيصل
هههههههههه طيب الموضوع دا لعيون ابو فيصل
ههههههههههههههههههههه :'(
سلام مربع للكل
بس احب اوضح حاجة
بخصوص الجنسية البنجلاديشية
يعني مو الكل
نقول لو في مليون بس عشرة الآف منهم تمام والباقي الله العالم
تصدقو في واحد يشتغل في شركة من شركات جده وعنده عامل بنغالي او بنقالي يقولوه ايوه مدير تمام يامدير ابشر يامدير
طلعت كلمة مدير يعني لامؤاخذة (( حمار ))
وشي تاني البنقالي يجيك من بلده مدرب فاهم يكلم مين عارف ياخذ ويعطي مع مين موضح اموره لمين
هذا والله اعلم
وتحياتي للكل
وحط النقط فوق الحروف
هههههههه مافهمت شيء ياثانوية قريش
قصدو انو بعضهم مو تمام
مو كويسين
وكلمة مدير يعني حمار بلغتهم :)
انا ان شاء الله حسأل ابو فيصل عن الموضوع دا لان كتير ناس تتكلم فيه عشان بس سمعت ناس تكلمت فيه
اقصد كلمة مودير وفيه برضو مودير كابير هههههههههههههه
قصة الانفصال
يرى كثير من المؤرخين أن بذور انفصال بنجلاديش عن باكستان زرعت يوم تقسيم شبه القارة الهندية حين رفض المستعمر البريطاني وصل باكستان ببنجلاديش جغرافياً، فصارت الدولة الواحدة منقسمة جغرافياً إلى منطقتين بعيدتين؛ باكستان والتي عرفت حينها بباكستان الغربية، وبنجلاديش التي عرفت بباكستان الشرقية، وشجعت الهند انفصال بنجلاديش عن باكستان، وذلك عن طريق بعض البنجاليين الذين كانوا يرددون أن البنجاليين لا يحظون بنفس الاهتمام والمعاملة الذي يحظى به الباكستانيون، وزاد ترويج هذا الأمر حتى انتخابات عام 1970 التي فاز فيها حزب "مجيب الرحمن" من بنجلاديش بالأغلبية النيابية، وكان قد قدم مقترحاً من ست نقاط يمثل بذرة انفصال بنجلاديش، فرفض الجنرال يحيى خان الذي يصر على الوحدة، تسليم السلطة لمجيب الرحمن، وقامت حرب أهلية، حتى أعلن الجيش الباكستاني في بنجلاديش استسلامه أمام الجيش الهندي الذي خاض حرباً ضد باكستان لدعم انفصال بنجلاديش.
كانت الجماعة الإسلامية في ذلك الوقت ترفض انفصال بنجلاديش؛ إدراكاً منها لخطورة تقسيم البلاد، والارتماء في الأحضان الهندية، وقد انتقمت منها الحكومة البنجالية على الفور بعد الانفصال، حيث سجنت الآلاف من المعارضين للانفصال، ثم تم العفو عنهم ضمن اتفاقية ثلاثية تمت بين بنجلاديش وباكستان والهند، كما تم العفو عن 195 عسكرياً لم يكن من بينهم أي من قادة الجماعة الإسلامية الذين يحاكمون الآن.
البنقلاديشين كلهم حراميه و XD ونصابين
خالد عبدالرحمن على صوته صدى وجدي ترنم ........
فنان القرن واشربوا من ماء البحر.
..
..
تحيتي
كن منصفاً يا غريب لا مو كلهم حراميه !
هم يستخدموا شطارتهم في الحياه وناجحين في تجارتهم
انظلموا كثير !
نشوفهم شغالين في اي وقت في عز الظهر في اخر الليل في الفجريه في اي مكان وفي اي شغله وصابرين على لقمة العيش مساكين
يعني لولا الله ثم هم كان البلد بدون نظافه وتخيل عاد البلد بدون نظافه واحنا ماشاء الله علينا شعب مثقف وواعي ويحب النظافه !!!
ياغريب خلك أديب ههههههههههه
محاكمة بعد 37 عاماً
الجماعة الإسلامية هي أكبر القوى الإسلامية في بنجلاديش، وإلى جانبها توجد قوى أخرى، مثل: مجلس الخلافة وحركة الخلافة، والتيار السلفي الذي يُعنى بعلم التوحيد، وجماعة التبليغ والدعوة وهي لا تهتم بالشؤون العامة وليس لها دور في مسألة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، كما أنها تمتلك وتدير العديد من المؤسسات، ومنها: جمعية العمال، وجمعية الفلاحين، وجمعية التربية الإسلامية، ومطبوعة يومية، وأخرى أسبوعية، وثالثة شهرية، فضلاً عن إدارة العديد من المدارس وثلاث جامعات حكومية تحظى بحضور إسلامي قوي في أوساط الطلاب.
خلال السنوات الأخيرة تعاظمت قوة الجماعة الإسلامية، وصارت تمثل قوة سياسية واجتماعية مهمة في البلاد، فالمعارضة الرئيسية تتمثل في الحزب الوطني البنجلاديشي وتقوده خالدة زيوار، والتي وجدت حلفاءها بين الأحزاب الإسلامية، مثل: الجماعة الإسلامية البنجلاديشية، وجماعة أويكا جوتا الإسلامية، بينما انحازت رابطة عوامي التي تنتمي إليها رئيسة وزراء بنجلاديش الحالية شيخة حسينة ابنة شيخ مجيب الرحمن الذي أعلن استقلال البلاد عام 1971 وأصبح رئيسها المؤسس بعد الحرب؛ إلى اليساريين والأحزاب العلمانية.
وقد أزعج هذا الوضع التيار العلماني الذي يسيطر على الحكم في البلاد، فأثار قضية الانفصال مجدداً بعد مرور 37 عاماً عليها، وطالبوا بمحاكمة قادة الجماعة الإسلامية بدعوى ارتكابهم جرائم حرب ونهب وسلب وتأييدهم الجيش الباكستاني خلال حرب الانفصال، كما قررت الحكومة، بقيادة رئيسة الوزراء الشيخة حسينة، حظر أي ممارسة إسلامية سياسية ومنع التعليم الإسلامي، وشنت حرباً شرسة ضد الجماعة الإسلامية وأنشطتها السياسية والاجتماعية والتربوية والدعوية، وذلك تحت ضغط الشيوعيين في الحكومة، وهم لا يقلون عن نصف عدد الوزراء؛ للقضاء على الجماعة الإسلامية وتضييق الخناق على قادتها، حتى إن الحكومة قامت بحذف البند الأساسي من دستور البلاد وهو الإيمان بالله وتكوين العلاقة مع الدول المسلمة.
وفي عام 2009 قدمت الأمم المتحدة دعماً للحكومة البنجالية لمحاكمة قادة الجماعة الإسلامية بتهمة ارتكاب جرائم حرب خلال حرب الانفصال، وطلبت الحكومة البنجالية من باكستان والولايات المتحدة تزويدها بالوثائق الخاصة التي تتصل بالحرب، في الوقت ذاته ترفض محاولات المحامين الدوليين التدخل بدعوى أن هذا أمر داخلي، وأنشأت الحكومة محكمة خاصة بجرائم الحرب بغرض "محاكمة كل من أدين بالتعاون مع القوات الباكستانية خلال حرب الاستقلال وارتكاب جرائم حرب".