تمثل نصف ثروته
شاب سعودي من جدة يتبرع بــ « مليار ريال » لوجه الله
http://www14.0zz0.com/2015/01/12/17/157541179.jpg
تبرع رجل أعمال سعودي لم يتجاوز عمره (35 سنة) من جدة بنصف ثروته
والتي تقدر بمبلغ مليار ريال لوجه الله تعالى
وكشف رجل الأعمال السعودي بدر الراجحي عن أن المتبرع رفض أن يفصح عن اسمه
وأنه يعتزم على وقف نصف ثروته لله داعيا له “اللهم اعنه واخلف عليه”.
جدير بالذكر أن تبرع الشاب السعودي بمبلغ مليار ريال يعد أضخم تبرع عرفته السعودية على مستوى الأشخاص.
قم من سباتك واعمل شي لآخرتك
اليوم حي وبكره ميت
.
.
ماشاء الله عليه وكثر الله من امثاله
الله يشفيه ولايبتلينا !
وهل هذا تبرع أم وقف بعد الموت ؟؟
نحتاج نراجع باب (أحكام الحجر على السفيه) في كتاب الفقه على المذاهب الأربعة !
حدثني أحد الأخوة الثقات ممن نحسبه والله حسيبه انه تبرع بمليارين وبالتالي حطم الرقم القياسي
افيقوا يا اخوة
إن كان تبرع بها لوجه الله تعالى فجزاه الله خيرا
وإن كان تبرع بها رياء وسمعة فسيعطيه الله ما أراد في الدنيا
ومن وجهة نظري الشخصية:
أتمنى أن لا يكون التبرع عينيا وإن سماه وقفا .. أتمنى أن تكون أوقافا مبنية تدر دخلا مستمرا
لو كان بنى بها أوقافا يدرّ ريعها وخيرها للناس مادامت الأوقاف موجودة لكان خيرا للأمة وأكثر أجرا له
مشكلتنا أننا نتساهل في فائدة الأوقاف وهي التي كانت في زمن من الأزمان تقوم بإعاشة قرابة نصف المجتمع الإسلامي
أتمنى أن لا توزع هذه الأموال وإنما تبنى بها مبانٍ وتوقف في تجارات يعود ريعها إلى مستحقيها
ماشاء الله عليه تجاره رابحه بإذن الله وياكثر حسادك يا فاعل الخير ولكن يبدو ان عملك الطيب لم يعجب البعض !
مو مشكله اللي مامعهوش مايلزمهوش
قد يكون انفاق هذا الرجل قُبل عند الله واحصي له الأجر العظيم بكل ريال وهللة
وبعض المعلقين المساكين من خلف شاشاتهم يسخرون من فعله ..
اعتقد لو جاءهم بعض هذه الملايين لحشوا بها جيوبهم وسكتوا !!
على فكرة الانفاق في السر والعلانية مقبول بإذن الله اذا اخلص العمل لله
وهذا الرجل ليس معروف اصلا.. لا اسمه ولا نعرف صورته..!
قد اتبرع بمليون ريال علنا امام الكاميرات لأهل سوريا والمجتاجين والفقراء
لا احد يستطيع ان يقول هذا الرجل مرائي او يحب الشهرة والسمعة، هذا الأمر ليس للبشر بل متروك سره لله سبحانه وتعالى.
يجب أن تكون المشكلة في المليارات التي تذهب للجيش اللبناني وعصابة السيسي، اعتقد هذه فيها نظر كثير وتحتاج لوقفات..!