انا شفت الزهر مايل.. وظنيته يناديني
قطفته.. يوم ضميته.. لقيته للأسف ذبلان
انا شفت الزهر مايل.. وظنيته يناديني
قطفته.. يوم ضميته.. لقيته للأسف ذبلان
لا أتذكر إلا القليل
وبالمراجعة وجدت أني أحببت مكان ما بينكم
وحتى الأخرين الذين وجدوا أني أبالغ، بعد سنين سامحوني.
أنا أعرف فقط أن هذا مكانٌ خاصٌ بي
لأنه يذكرني بأشياء كثيرة، لم تعد هناك جدوى من حتى استذكارها.
إنما كيف كنا، وكيف لعبت بنا الحياة لعبتها، فليس من حق أحد يسخر بنا.
هكذا كنا وهكذا أصبحنا، كالحياة، كالجمال، كالحركة، كالحب، وكالورد الأحمر في قلوبنا.
مساكم حجازي