-
مواقف طريفة وقصص وعبر..
قد نشاهد مواقف طريفة تمر علينا في حياتنا اليومية وتستوقفنا ونضع عليها اكثر من علامة
استفهام وتعجب.
وقد نسمع احياناً من خلال نقاشاتنا في العمل او المجالس قصص فيها من العبر الكثيـــــــر
وتستوقفنا لدرجة اننا نكررها من كثر جمالها وما فيها من عبر.
ومن خلال هذا الموضوع راح يكون زاوية لطرح تلك الموقف وسرد القصص والعبرة منها
-
اليوم وانا رجع بيتي من العمل والاقي سيارة جايا وجه لوجه وقللت من سرعتي
واتخذت الجانب الايمن من الطريق واعطيته فرصة يعدي والاقي سيارة فيها
مجموعة من الاطفال يقودها طفل لا يتجاوز عمره من 12-14 عام والغريب
وجدت طفلة لا تتجاوز العامان تجلس في حجر السائق بصراحة ما خفت
منهم ولكن خفت عليهم..
ما هذا الاستهتار من الاهل وهل عيالهم رخيصين لهذه الدرجة
-
الموقف المضحك برضوا اليوم خرجت من البقالة ولقيت مطوع خارج معايا وفي يده بيره
استغربت وانا اعرف انهم محرمينها بكحول وبدون.
-
قصة وعبرة
دار نقاش بيني وبين مجموعة من الاصدقاء في مجلسنا وسألني احدهم
تتوقع لو امك بيدها تدخلك الجنة مو النار فماذا تتوقع
بسرعة وبدون تردد قلت اكيد راح ادخل الجنة لان قلب الام ارحم منه مافي
قال رحمة الله عز وجل على عبادة ارحم من قبل الام على الابناء..
-
عن عائشةَ قالت: لمَّا رأيتُ مِن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - طِيبَ النَّفْس قلت: يا رسولَ الله، ادعُ اللهَ لي، فقال: ((اللهمَّ اغفرْ لعائشةَ ما تقدَّم مِن ذنبِها وما تأخَّر، وما أسَرَّتْ وما أعْلَنتْ))، فضحِكتْ عائشةُ حتى سقَط رأسها في حجْرِ رسولِ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - من الضحِك، فقال: ((أيَسرُّكِ دُعائي؟))، فقالت: وما لي لا يَسرُّني دعاؤك؟! فقال: ((واللهِ إنَّها لدَعْوَتي))؛ أخرجه البزَّار في مسنده،
-
-