الست مسكه يا راجل
عرض للطباعة
الست مسكه يا راجل
من القائل :
ياللي فتحت البتاع .. فتحك على مقفول .. لأن أصل البتاع .. واصل على موصول
أحمد فؤاد نجم وقصيدة "البتاع"
الشؤال: هذه القصيدة ذات مدلول سياسي يتعلق بنقد سياسية الانفتاح الساداتية ، وقد تكررت فيها كلمة "البتاع" كثيرا وفي كل مرة لها معنى مختلف حسب السياق ، فهل تستطيع أن تقرأ القصيدة وتفهم المعنى في كل موضع أم إنك " حتة بتاع ومابتفهمش في البتاع " ؟؟!!
من القائل :
قد كنت بالأمس بدرا في ليالينا
واليوم ليس سوى الذكرى تسلينا
بان الزمان الذي أذكى عزائمنا
وجرعتنا الليالي من مآسينا
أرى الأماني على أطلال مجلسنا
يا ليتها بقيت دهرا تناجينا
ذكرتك اليوم والأنفاس لاهثة
وهمسة من زمان الود تشجينا
الحنان اسم من اسماء الحب
نعم فضيلة في هذا الزمن وكل الازمان حتى يرث الله الارض ومن عليها
فلا اشرف ولا اعز ولا اسعد من الصدق انه تاج على رأس صاحبه فتجد
الصادق قويا شجاعا واثقا من نفسه آمنا مطمئنا مهابا محبوبا وهذا الكنز
العظيم ((يأيها الذين امنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين))
ولكن انا اكون صادق في امور وبعض الامور اجامل فيها
يعني مااقول رأيي الصريح لان الحقيقة جارحة
وبعدين الحقيقة ربما انظر لها من زاوية وآخر ينظر لها من زوايا اخرى
يعني مافيه حقيقة مطلقة غير الموت ينتفق عليه لجميع وطبعا ماجاء
بكتاب الله والاحاديث التي تبتت صحتها
وباقي الامور تأخذ وترد..والحقيقة التي تحتاج برهان نصف جقيقة
وقليلون الذين فطروا على تحمل الحقيقة وقولها
كما انه يقال في الامثال/ قل الحقيقة وعجل بالرحيل
وقيل ايضا بالامثال/ يكون الحق في فمي اذا كانت العصا بيدي
لخبطتك ياسارة..وحست السؤال ههههههه لكن هذا اللي عندي وسلامتك
ساكن المفروض تجاوب على اخر سؤال بس
وتسأل انت وتستنى اللي يجاوبك على سؤالك ^_^