قصيدة من احد قياديي حركة أحرار الشام.. الله أكبر
في ادلب العز جيش الفتح قد اعطى .. للراافضي دروسا للأحفاد يرويها
أحرار شام وجند الأقصى جانبهم.. والفيلق الحر للنُصرى يؤاخيها
أبكت عميلا مجوسيا وسادته .. في نجف نجس وقم ومن يواليها
فانظر الى الجند يرسل اُسده زمرا.. نحو المعاقل ينسفها ويفنيها
وهذه النصرة تحاكي الأسد مشيتها .. وفي الاقتحامات لا احد يدانيها
للفيلق الحر في الخضراء امثلة.. أمست كلاب الفرس تبكيها وتنعيها
لا تسألن عن الأحرار في بلدي .. فالشمس هيهات غربال يغطيها
آساد حرب والقرآن مرجعهم.. والسنة الغراء كل عامل فيها
ترنو البلاد الى ادلب وتحسدها .. فراية التوحيد تحكمها وتحميها
لكن جيش الفتح للبلدان اعلنها .. بأن شرع الله لابد آتيها