؟
؟
"فكر بالأخضر"
أولا يجب إستبعاد الأديان التي تتعارض مع العلم
( و الشمس تجري لمستقر لها )
الحقيقة لو هي مُرّة
تبقى بعيوني حقيقة
يبدو أن لديك ضعف إيمان طارىء.
كيف لا وأنت القائل في موضوع الصورة : حتى معجزتنا كلام .
يجب أن تحذر أنت أيضا ، فأكثر ما يورد المرء النار هو الكلام .
على العموم ، إن كنت تؤمن بالقرآن ، وهذا هو الظن ، فالاسلام هو الحق .
ولا يعني تعدد طوائف الإسلام أن كل المنتمين إلى بقية الطوائف دون الطائفة المحقة هم في النار .
ولو دخل أحدهم النار وكان من أهل القبلة فهو غير مخلد في النار .
والنصوص على ذلك كثيرة .
على فكرة ، الدروز ليسوا مسلمين ، والأحمدية إن كان المقصود القاديانية فالأمر نفسه أيضا .
أهل السنة والجماعة
وجهة نظري الشخصية:
في كل دين أصحاب حق وأصحاب باطل..
أما أصحاب الحق فهم من يبحثون عن الحقيقة ويفعلون الخير..
بغض النظر هل أصابوا الحق أم لم يصيبوه..
"إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابون والنصارى من آمن بالله واليوم
الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون"
وأما أصحاب الباطل فهم المجرمين والمفسدين مهما كان دينهم..
"ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به"
وقد كان الإمام أبو حامد الغزالي, وهو إمام أهل السنة في زمانه
يقول في كتاب له أن معظم أهل الترك والروم "وهم كفار" ناجون..
لأن رسالة الإسلام لم تبلغهم, أو لأن الإسلام بلغهم مشوها..
وفي هذا العصر الإسلام تم تشويهه أكثر..
والنفسُ راغبةٌ إذا رَغَّبتها = وإِذا تُردُّ إلى قليلٍ تَقنعُ.
لا أحد ممن ذكر ..!
هذا الحق
لمّا سألت عن الحقيقة قيل لي .. الحقُّ ما اتفق السوادُ عليه
فعجبتُ كيف ذبحتُُ ثوري في الضحى .. والهند ساجدةٌ هناك لديه
( إيليا أبو ماضي)
لو نظرنا من زاوية الحقائق النسبية وليست المطلقة ، سنرى أنّ كل دين مفيد من الناحية العملية مادام يلبّي الحاجات الروحية لمن يعتنقه ، ويزوّده بمبادئ وقيم وموازين الأخلاق والسلوك ..
وفي النهاية لا أحد يختار دينه أو إسمه أو لون بشرته ، وسوف يفصل الله بين الجميع يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون ..
الشمس تجري وتدور دورتين .. دورة حول نفسها ودورة حول مركز المجرّة ، وتلك المعلومات مما استفدنا من دراسة الجيولوجيا !أولا يجب إستبعاد الأديان التي تتعارض مع العلم
( و الشمس تجري لمستقر لها )
شكلك مستجدّ في الإلحاد ! وهناك شبهات فكرية وفلسفية أعمق وأدّق ضدّ الأديان كان بالإمكان التدرّب عليها وإتقانها للتسلّح بها في أمثال تلك المواقف !
الغريب أن هؤلاء يعترضون على ما يسمّى "الإعجاز العلمي" للقرآن لأنه كتاب روحي وليس كتاب فيزياء أو طبيعة ، ثمّ ينسون هذا الكلام ويقولون إن بعض الآيات الكريمة تتعارض مع العلم !؟
اخر تعديل كان بواسطة » فتى مكة في يوم » 07-09-2015 عند الساعة » 12:57 PM
الصورة خوفتني مع علمي المسبق بحديث الافتراق
قال صلى الله عليه وسلم : " إن بني إسرائيل افترقوا على إحدى وسبعين فرقة ، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة ، كلها في النار إلا واحدة " فقيل له : ما الواحدة ؟ قال : " ما أنا عليه اليوم وأصحابي " . حديث حسن أخرجه الترمذي وغيره .
اخر تعديل كان بواسطة » ايه فيه امل في يوم » 07-09-2015 عند الساعة » 12:58 PM
مغرب الشمس *
الحقيقة لو هي مُرّة
تبقى بعيوني حقيقة
جميع الشبه ليست بالجديدة وانما قديمة يعاد تدويرها
ابحث وستجد لكل شبهة رد وقديم ايضاً
الشباب الحلوين الي طالعين في موضة الالحاد مثل ما اتعبت نفسك وبحثت عن الشبهة اتعب شوي وابحث عن رد هذه الشبهة
في برنامج على شكل مسلسل مصري يقدمه واحد من الشباب الحلوين استعرض كل هذه الشبه ورد عليها رد منطقي وعقلاني
سبق وقدمت البرنامج هنا في المنتدى وهو برنامج ممتع ولاتمل منه ومع ذلك مفيد ورايح تشكرني عليه
اش اسم البرنامج ؟ صراحة نسيت بس اتوقع تم عرضه في رمضان في ابوظبي او دبي
ابحث
https://twitter.com/#!/major1010major
بالفعل قديمة ويعاد تدويرها !
الآيات الكريمة المذكورة أعلاه ونظائرها سبق أن استشهد بها القمّص "زكريا بطرس" في برنامجه التلفزيوني في إحدى القنوات المسيحية ، والذي كان يشكك فيه في القرآن الكريم في سلسلة طويلة من الحلقات ..
وبالعودة للوراء سنرى أن الشيخ محمد متولّي الشعراوي قد قام بالرد عليها هي نفسها وتفنيدها في خواطره لتفسير القرآن الكريم ..
بل سوف تجد القدماء قد تداولوا نفس الكلام ودار بينهم نفس الجدل ، وأن تلك الآيات والشبهات والردود موجودة بالحرف في كتاب "الإنتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية " للإمام سليمان بن عبدالقوي بن الكريم الطوفي المتوفي سنة 716 هجري
لاجديد تحت الشمس !