بالمناسبة امريكا أخفقت في ايجاد مبررات لضرب الثوار السوريين والقضاء عليهم
فرأت ان الروس هم الأقدر لهذه المهمة
صاحبنا (الداعشي) كشف نفسه بهذا التعليق ، لأن الأمريكيين والروس لم يتفقوا إلا ضد داعش فقط ..
والروس يعتبرون كل من يرفع السلاح على الدولة إرهابي وخارج على القانون ..
اما الأمريكان فهم يميّزون بين الفصائل ويتبنّون بعض العملاء تحت عنوان "المعارضة المعتدلة" ..
ثمّ إن إخراج الذي فطس من قبره هو علامة شؤم على الإرهابيين ، لأن الروس استطاعوا القضاء عليه في عملية مخابراتيه محكمة ، بل ونجح القيصر (بوتين) في تنظيف الشيشان من كل الإرهابيين والإنفصاليين وإخراجهم مطرودين ، وتعيش الآن في أحسن حال مستقر وأمان بدون إرهاب أو تفجير ..
المجد لروسيا العظيمة والموت للعملاء والمجانين