لما تسمع موالات طلال بتحس بالطرب بالعروبه بالوطنيه بالحجاز ...
https://www.youtube.com/watch?v=QCLDym3lpZg
تعالوا نتشارك موالات هذا المطرب العظيم مطرب الحجاز طلال مداح
لما تسمع موالات طلال بتحس بالطرب بالعروبه بالوطنيه بالحجاز ...
https://www.youtube.com/watch?v=QCLDym3lpZg
تعالوا نتشارك موالات هذا المطرب العظيم مطرب الحجاز طلال مداح
الايام ..
الاحلام ..
صدق من قال: مات الموال بعد طلال !
حصر موالات طلال يرحمه الله الجميلة صعب جدا
واختياراته كانت في الغالب مناسبة حتى لكلمات الأغنية التي يغنيها
وارتجالاته عجيبة ولا حدّ لها
مواله "صوني جمالك عنا" قبل "صفالي حبي اليوم" من أروع الموالات
ومواله "زارنا في الظلام يطلب ستر" قبل "ما عننا وعنك"
مما لا تستطيع التغافل عنه كعاشق للطرب الأصيل
ثانكيو احمد ملك الحجاز وننتظر بقية الاخوان
الايام ..
الاحلام ..
https://youtu.be/23ra5sPi8oQ
طلال اعجوبه بالموال
يمول بدون ان يجهد نفسه
يمول بكل اريحيه وبساطه
حتى فتحت فمه وهو يمول صغيره جداً
ونادراً ينكب في مولاته
ولكن سرعان مايتدرك الموقف بموهبته
عكس بعض الفنانين
يحتاج الى دقايق ومسافات حتى يقفل الموال
تلقاه يحوس يمين ويسار وفوق وتحت
وبعدين يقفل تقفليه مناسبه .
طلال في ثواني معدوده يقفل تقفيله
بدون ان تخطر على بالك
وتستغيها اذنك لا شعورياً
لانها جات سليمه وعلى الاسس الموسيقيه السليمه .
اداء الموال صعب جداً
ويحتاج الى فكر وليونه في الصوت .
هذا ماكان موجود عند الاستاذ طلال رحمه الله.
ليل و طرب
يسلمو
ثائر
أبيات
ليل وطرب
الايام ..
الاحلام ..
سكر الصبُّ من لماك فغنى *** ودعاه الغرام شوقا فحنّ
أنا يا مالكي بحكمك راضٍ *** بما شئت فاحتكم في المعنى
ما عشقنا للصفات ولكن *** نحن قومٌ إذا نظرنا عشقنا
كلما دارت الزجاجة دورا *** حسب العاشقون أنا سكرنا
ما سكرنا من المُدام ولكن *** خمر شفتيك أسكرت فسكرنا !!
أداء ولا أروع .. للموال .. والأغنية .. شيء لا يمزجه إلا طلال !!
عنوان رائع ومشاركات لا تقل روعة وجاذبية ..
كثير من الفنانين لا يمتلك براعة أو قدرة في التصرّف والتعامل مع الموال
وتراه يشارك بنفس الموال وبنفس اللحن والأداء في كل أغنية تقريبا وبدون تنويع يذكر ، وكأنه مسجّل يدور كل مرة وليس فنان ينفعل وينقل لنا إحساساته المختلفة والمتلائمة مع معاني النصّ الشعري وانفعالاته ..
فنان حافظ مش فاهم .. ولاداعي لضرب الأمثلة !
أما (طلال) فلديه تنويع عجيب ، وكأنه يرتجل كل مرة يؤدي فيها الموّال بطريقة مختلفة بدون إعداد مسبق فيما يبدو ، والأمثلة لا تحصى ..
قارن مثلا موال " يا حبيبي أقبل الليل " في جلسة (صفا لي حبي اليوم) مع نفس الموال في جلسة (علميني)
أو موال (يا ظبية البان) في كل جلسة من الجلستين السابقتين ، وانظر الفرق والإبداع المتجدد كل مرة
سبحان المبدع !