الشعوب العربية والإسلامية متذمرة من الوصاية الأمريكية على بلدانها.

[malh]

تكلمنا في مشاركة سابقة عن انعدام الانسانية في الحضارة الغربية بل وانحطاطها.
لا نتكلم من فراغ :

[malh]

عندما نشر المسلمون حضارتهم لم يلجأوا الى مثل هذه الأفعال الدنيئة

طفلة مسلمة سورية تُقصف وتُقطع اشلاءها بدعم غربي لأنها تنشد الحرية !

[AhmedTheKing]

انت يا عزيزي تخلط بين العلم والمدنية والإنسانية والأخلاق.. وتدخلها في بعضها بضبابية وانشائيات لتعزز من فكرك المتطرف تجاه العرب.. وليس عندك اصلا مفهوم واضح ومحدد للحضارة والتقدم..!
الغرب عنده الحضارة بشقها المادي فقط.. جانب المادة والآلة.. لكن الشق الأخلاقي والإنساني (صفر) في هذه الحضارة هناك استعباد البشر للبشر وهذا المفهوم يتعارض مع كرامة الإنسان التي نص عليها القرآن الكريم: (ولقد كرمنا بني آدم).. وهي أول مشكلة حاربها المسلمون الاوائل عندما نشروا رسالة الإسلام الخالدة لشعوب الأرض..
اما العرب والمسلمين ليسوا متخلفين على المستوى الإنساني والأخلاقي..طفل مسلم من الشعب السوري يستطيع ان يدرس المجتمع الدولي في معاني الانسانية والكرامة.. الشعب الفلسطيني انسانيا لا يقارن بالصهاينة ودول الاستعمار، اما التخلف لدينا هو في الجانب المادي والتنكلوجي والصناعي والبحث العلمي لأسباب عديدة منها : (تحديات خارجية ، والأكثر هي أسباب داخليه متعلقة بالأمة من فُرقة وخلافات وفقدان للهوية واستبداد) ومثل هذا الضعف لم يكن موجودا في السابق بهذا الشكل ..اذ كان هناك تفوق حضاري اسلامي استمر قرون عديدة نعمت الأمة بالاستقلال والحرية والنهضة والقيادة تحت شرع ربها.. وحضاراتنا عظيمة.. كان الأوربيين في عصورهم المظلمة يرسلون بعثاتهم الى مدارسنا في الأندلس وينهلون من كتب العلوم والمعرفة..وكانوا يأتون الى الأندلس برائحتهم العفنة لا يعرفون الاستحمام، "فأرشدهم المسلمين الى اختراع اسمه الماء"..طبعا لا نقصد الاساءة لهم لكن هذا الواقع، فالحضارة الاسلامية ساعدت الأوربيين وطورتهم ولها التأثير البالغ على مسار نهضتهم وتقدمهم.
شيء آخر نحن لدينا ثقافة مميزة لها طابعها الخاص ، ثقافة متحررة من الوثنيات ومشتقاتها، لأنها مبنية على أساس التوحيد والإيمان وهذه القيمة الدينية أعطت للعرب والمسلمين خاصية عن سائر أمم الأرض.
اذا تحررنا اليوم وسرنا بهذه القيم والمبادئ العظيمة التي غرسها الإسلام فينا..سنجعل بلطجية البيت الأبيض تحت اقدامنا بإذن الله. فقط نحتاج الى ارادة.

وأنت تخلط بين "الأخلاق" وبين "السياسة"

عندما تأتي مصالح الدول فلا أخلاق في السياسة يا عزيزي

بالنسبة للأشخاص فمع احترامي الشديد .. كل مجتمع وله سيئاته وله إيجابياته ورغم أننا مسلمون ومن المفترض أن تطغى إيجابياتنا على سلبياتنا إلا أن ما يحدث هو العكس !!

إذا أردت اختبار الأخلاق فانظر إلى شوارعنا ومبانينا كيف تدل على إفلاس أخلاقي ورشاوى واختلاسات !!

إذا اردت اختبار الأخلاق فانظر كيف يقود السائقون لدينا السيارات !!

إذا أردت اختبار الأخلاق فانظر كيف جيل الصغار اليوم طويلو اللسان قليلو الاحترام !!

إذا أردت اختبار الأخلاق فانظر كيف يعامل صغارنا معلّميهم !!

إذا أردت اختبار الأخلاق فانظر إلى من يحتقر عمال النظافة والحمّالين والعاملين عموما !!

إذا أردت اختبار الأخلاق فانظر إلى عبارة "هييييه صديق" أو "ياااااا محمد" !!


ولن أتحدث عن الأخلاق هناك فما لدينا من سوء من المفترض أن يجعلنا نخجل من الحديث عن سيئات غيرنا !!

[أبيات الغرام]

انت يا عزيزي تخلط بين العلم والمدنية والإنسانية والأخلاق.. وتدخلها في بعضها بضبابية وانشائيات لتعزز من فكرك المتطرف تجاه العرب.. وليس عندك اصلا مفهوم واضح ومحدد للحضارة والتقدم..!
الغرب عنده الحضارة بشقها المادي فقط.. جانب المادة والآلة.. لكن الشق الأخلاقي والإنساني (صفر) في هذه الحضارة هناك استعباد البشر للبشر وهذا المفهوم يتعارض مع كرامة الإنسان التي نص عليها القرآن الكريم: (ولقد كرمنا بني آدم).. وهي أول مشكلة حاربها المسلمون الاوائل عندما نشروا رسالة الإسلام الخالدة لشعوب الأرض..
اما العرب والمسلمين ليسوا متخلفين على المستوى الإنساني والأخلاقي..طفل مسلم من الشعب السوري يستطيع ان يدرس المجتمع الدولي في معاني الانسانية والكرامة.. الشعب الفلسطيني انسانيا لا يقارن بالصهاينة ودول الاستعمار، اما التخلف لدينا هو في الجانب المادي والتنكلوجي والصناعي والبحث العلمي لأسباب عديدة منها : (تحديات خارجية ، والأكثر هي أسباب داخليه متعلقة بالأمة من فُرقة وخلافات وفقدان للهوية واستبداد) ومثل هذا الضعف لم يكن موجودا في السابق بهذا الشكل ..اذ كان هناك تفوق حضاري اسلامي استمر قرون عديدة نعمت الأمة بالاستقلال والحرية والنهضة والقيادة تحت شرع ربها.. وحضاراتنا عظيمة.. كان الأوربيين في عصورهم المظلمة يرسلون بعثاتهم الى مدارسنا في الأندلس وينهلون من كتب العلوم والمعرفة..وكانوا يأتون الى الأندلس برائحتهم العفنة لا يعرفون الاستحمام، "فأرشدهم المسلمين الى اختراع اسمه الماء"..طبعا لا نقصد الاساءة لهم لكن هذا الواقع، فالحضارة الاسلامية ساعدت الأوربيين وطورتهم ولها التأثير البالغ على مسار نهضتهم وتقدمهم.
شيء آخر نحن لدينا ثقافة مميزة لها طابعها الخاص ، ثقافة متحررة من الوثنيات ومشتقاتها، لأنها مبنية على أساس التوحيد والإيمان وهذه القيمة الدينية أعطت للعرب والمسلمين خاصية عن سائر أمم الأرض.
اذا تحررنا اليوم وسرنا بهذه القيم والمبادئ العظيمة التي غرسها الإسلام فينا..سنجعل بلطجية البيت الأبيض تحت اقدامنا بإذن الله. فقط نحتاج الى ارادة.

لست متطرف ضد العرب فأنا عربي و لكني أتحدث بحيادية لأني قارئ و لست مفوض لخوض معركة عرقية أو قبلية

بالصدفة وجدت هذا الكلام ااذي يشرح ما كتبته

http://youtu.be/md_HLvUh0sI

الدقيقة الخامسة .. أتمنى تركز و تستوعب

[malh]

وأنت تخلط بين "الأخلاق" وبين "السياسة"

عندما تأتي مصالح الدول فلا أخلاق في السياسة يا عزيزي

بالنسبة للأشخاص فمع احترامي الشديد .. كل مجتمع وله سيئاته وله إيجابياته ورغم أننا مسلمون ومن المفترض أن تطغى إيجابياتنا على سلبياتنا إلا أن ما يحدث هو العكس !!

إذا أردت اختبار الأخلاق فانظر إلى شوارعنا ومبانينا كيف تدل على إفلاس أخلاقي ورشاوى واختلاسات !!

إذا اردت اختبار الأخلاق فانظر كيف يقود السائقون لدينا السيارات !!

إذا أردت اختبار الأخلاق فانظر كيف جيل الصغار اليوم طويلو اللسان قليلو الاحترام !!

إذا أردت اختبار الأخلاق فانظر كيف يعامل صغارنا معلّميهم !!

إذا أردت اختبار الأخلاق فانظر إلى من يحتقر عمال النظافة والحمّالين والعاملين عموما !!

إذا أردت اختبار الأخلاق فانظر إلى عبارة "هييييه صديق" أو "ياااااا محمد" !!


ولن أتحدث عن الأخلاق هناك فما لدينا من سوء من المفترض أن يجعلنا نخجل من الحديث عن سيئات غيرنا !!

بعض ما ذكرته حضرتك هي مشاكل ادارية وتنظيمية وتربوية وتعليمية الجأت الشعوب الى شيء من الفوضى.. لكن اعطي هذه الشعوب نظام ممتاز وتعليم ممتاز وادارة واعية ومسؤولة تنظم حياتهم بشكل أفضل سوف تلاحظ العكس. ناهيك اني قست على وضع عربي سيء جدا اداريا وسياسيا وتعليميا ومن جميع النواحي.. فأن نقول عن العرب انسانيين تحت ظل هذا الفساد والاستبداد.. هذا انصاف.. ولازلت اقول ان العرب والمسلمين انسانيين وعلى مستوى عالي من الأخلاق قياسا بالأوضاع السيئة التي يعيشونها.

[malh]

وأنت تخلط بين "الأخلاق" وبين "السياسة"

عندما تأتي مصالح الدول فلا أخلاق في السياسة يا عزيزي

هذه ليست القاعدة بل الشذوذ عن القاعدة، في الأصل لا يوجد سياسة عادلة من دون أخلاق.

[malh]

لست متطرف ضد العرب فأنا عربي و لكني أتحدث بحيادية لأني قارئ و لست مفوض لخوض معركة عرقية أو قبلية

بالصدفة وجدت هذا الكلام ااذي يشرح ما كتبته

http://youtu.be/md_HLvUh0sI

الدقيقة الخامسة .. أتمنى تركز و تستوعب

لا اشخصن ضدك يا أبيات لكن الفكر الذي تحمله يفهم على نحو التطرف.!
شاهدت القمني في هذا الفيديو وبعض الحلقات بعدها.. الحديث شيق والمغالطات كبيرة
القمني عنده مشكلات شخصية.. الرجل يعاني من أزمات فكرية يريد ان يصدرها للأمة، مثال: هو قرأ في مجعزات القرآن الكريم ناقة نبي الله صالح وعصى سيدنا موسى عليهما السلام.. القمني لم يستفد او لم يستوعب هذه المعجزات والمغزى منها وقصها في القرآن والحكمة منها.. فأصبحت عند الرجل مشكلة (عدم فهم) يرغب في تصدير هذه المشكلة إلى الأمة، لماذا هذه المعجزات موجودة في القرآن ما الحكمة منها (ازاي اتعامل معها) كيف استفيد منها، لماذا نقرأها
اذا هذه مشكلة القمني، ليست مشكلتنا يا أبيات.
وقبلها اعترض على الأدعية الدينية.. ليش المسلمين يرددوا الأدعية لدخول الخلاء وأدعية السفر ودعاء المساء والصباح ؟ هذه "مشكلة" كبيرة عند القمني ههههه

الدقيقة الخامسة وما يتمحور حولها من كلام في جل الحلقة ، هذا هو الفهم والفكر العلماني للحياة.

[AhmedTheKing]

هذه ليست القاعدة بل الشذوذ عن القاعدة، في الأصل لا يوجد سياسة عادلة من دون أخلاق.

السياسة عبر التاريخ لم ينجح فيها إلا من كان مراوغا إلا في حالات نادرة جدا

[malh]

السياسة عبر التاريخ لم ينجح فيها إلا من كان مراوغا إلا في حالات نادرة جدا

يستطيع السياسي ان يراوغ بأخلاق، ويستطيع ان يراوغ بدناءة . والأمثلة موجودة في هذا العالم وتاريخه وحاضره.
هذا مقال اعتقد لاعلامي مغربي ألمح الى شيء من التفصيل الموجز في هذا الموضوع، لاحظ ان هناك معنى آخر للسياسة عند المسلمين، والسياسة الناحجة والعادلة مرتبطة بما هو أهم من الأخلاق "الإيمان"
اذا جردنا السياسة من هذه المعاني في الغالب السياسي سينحو في سياساته الى اتجاهات فاشية ونازية متطرفة كجوزيف ستالين وبشار الأسد وهتلر وليينين وامثالهم من الارهابيين والطغاة.
http://www.hespress.com/writers/75422.html