الهدف
الكثير يعيش بخطط مرسومة لحياته الاسرية والعامة والتعليمية والعملية ويسعى جاهداً لتحقيق الاهداف من خلال خطط مرسومة مسبقاً والان السياسات العملية والعلمية تعتمد على التخطيط الاستراتيجي والرؤيا والهدف ومراحل التطبيق.
وكثيرون يعيشون بدون تخطيط ولا هدف ويعيش حياته زي ما تجي وبالتالي يواجه صدامات الواقع والتي تترك بعضها اثار سلبية وتعطي نتائج عكسية وتجد ذلك الشخص يتراجع بدلاً من المضي قدماً بهدف.
الطموح
اضافة الى التخطيط لتحقيق الاهداف لابد ان يكون مصاحب للهدف الطموح الذي يجعلك تسعى لتحقيق الهدف وينتج عن الطموح كذلك الوصول المرموق والمكانة الاجتماعية المتميزة وصاحب الهدف والطوح تجده دائماً متميز في حياته العامة والعلمية والعملية.
الاحترام والادب
اضافة الى ما تم ذكره عن الهدف والطموح لابد ان نملك الاخلاق العالية والمؤدبة للتعامل مع العامة والمجتمع وبالاخلاق الكريمة تضمن ان تكسب احترام الاخرين ويكون لك حضوراً قوياً في كل المحافل.
والادب لا يحتاج شرح ولكن ربما تنويه والادب مكتسب من التنشئة الاسرية وما تم زرعه منذ الصغر والتعامل بادب مع الجميع لن تترك مجال للنقد او الغلط عليك.
على مر العصور وتعاقب الاجيال نلاحظ ان كل جيل يقل ادباً عن الجيل الذي سبقه ولا اعلم الاسباب يعني راح اذكر امور عن الجيل الذي يسبق الجيل الحالي يحترمون خاصة الكبير ويتأدبون في التعامل معهم اما جيل الان ممكن تجد شاب يجلس في مجلس ممد رجليه اما الشياب ويدخن بدون أي اعتبار لاحترام الكبير.
وللحديث بقية..