تنظيم الدولة ربما يكون حل جيد ومؤقت لسنة العراق

[malh]

اذا خيرنا سنة العراق بين مشروعين متطرفين كلاهما سيء.. أيهما أفضل وأهون الشرور لسنة العراق
الحشد الشيعي أم تنظيم الدولة ؟

اخواني الموضوع فيه نظر بعيدا عن تهور هؤلاء السياسيين المرضى الذين لا يقدرون مصالح الأمة كما يجب .. هؤلاء ساهموا في اسقاط نظام صدام حسين لكن لم يقدموا البديل المناسب، سلموا البلد لحكومة طائفية وعنصرية مرتبطة بإيران، الاطاحة بالبغدادي ايضا يعيد نفس المشكلة، أنت أيها السياسي العربي "محدود العقل واعمى البصر" تدعو الى اسقاط البغدادي، لكن ما هو بديلك؟؟ اسقاط البغدادي وتنظيمة ليس بالأمر السهل بل هناك خطورة على أهل السنة ومناطقهم وحواضرهم. لأن البديل هو "الحشد الشيعي" وهنا سنفتح المجال من جديد لصراع طائفي (شيعي - سني). اما السنة وعلاقتهم بتنظيم الدولة ليست طائفية بل هي خلافات حول امور تنظيمية وادارية أو نقول: وجهة نظر بين مكون سني منتهك حقه منذ عقد وأكثر وتنظيم يحمل ايدلوجية متطرفة سيطر عسكريا على قضية هذا الجمهور .! على هذا نستطيع ان نستغني عن الجهد العسكري ضد هذا التنظيم ونحوله الى جهد يضغط باتجاه الاقليم.. بمعنى ندفع باتجاه اقليم سني يحمي مناطق السنة من انتهاكات الحكومة الشيعية الطائفية.
فيصرف السنة حول مشروعهم الخاص مشروع مدني يمثل هوية السنة وكيانهم وثقافتهم وقرآنهم ودينهم.. هنا سيتلاشى التنظيم تدريجيا، لان هذا التنظيم يعتاش في الاصل على هذه الخلخلة الأمنية والطائفية.. متى ما حلت هذه العُقدة سيختفي عبث هذا التنظيم .. ولن يكون له مبرر في حكم السنة.. السني بنفسه سينزع سلطة هذا التنظيم بطريقته، وليس شرط عسكريا بل ادماج عناصر هذا التنظيم داخل مشروع الاقليم.. وهذا يتطلب جهد سني صرف يحتاج الى اساتذة وخبراء يعدون ويصنعون جمهورا مدينا .. والاستفادة من عسكر هذا التنظيم لحماية الاقليم السني وليس القضاء عليهم.

هذا وصلى الله وسلم على سيدنا محمد.

[AhmedTheKing]

ولماذا تكون خياراتك دائما متطرفة؟

وكأنك تخير شخصا بين أن يموت غرقا أو أن يموت حرقا !!

ألا يوجد خيار لا يموت فيه أحد؟

[malh]

ولماذا تكون خياراتك دائما متطرفة؟

وكأنك تخير شخصا بين أن يموت غرقا أو أن يموت حرقا !!

ألا يوجد خيار لا يموت فيه أحد؟

لأن هذا الموجود على الساحة يا احمد، اعطنا الخيار الثالث اللي ممكن يكون مناسبا للسني العراقي في هذا الظرف المعقد والمتشابك ؟

[AhmedTheKing]

الخيارات كثيرة والأحزاب متعددة في العراق وأنا لستُ مطّلعا على الشأن العراقي سياسيا ولكنني ضد أن يكون الخيار إما هذا وإما ذاك

يجب أن يكون الخيار للأصلح للمواطن العراقي سواء كان هذا أو ذاك أو غيرهما

[يادمعه]

الخيارات كثيرة والأحزاب متعددة في العراق وأنا لستُ مطّلعا على الشأن العراقي سياسيا ولكنني ضد أن يكون الخيار إما هذا وإما ذاك

يجب أن يكون الخيار للأصلح للمواطن العراقي سواء كان هذا أو ذاك أو غيرهما

ما فيه الا الحشد الشيعي وتنظيم الدولة !
منين يجيبوا حل سلمي؟
المالكي بطائفيته قضى على الأحزاب والتعدد وقسم الشعب قسمين أنصار الحسين وأنصار يزيد

[فتى مكة]

الوضع العراقي بالفعل معقد وصعب ..

وإذا صرفنا النظر قليلا عن شخص كاتب الموضوع المنحاز أصلا ل"السلفية الجهادية" وصرفنا النظر عن إجرام (داعش) وظلاميتها والتداخلات التركية والخليجية المفضوحة، فإن هذا الحلّ لن يقود إلا إلى تقسيم العراق إلى ثلاث دول أو دويلات ، وذلك بعد استقلال إقليم الكرد ذاتيا وتأهبه لإعلان استفتاء على الإنفصال مترقبا في توقيته الظرف الملائم ، علاوة على كونه يتصرّف وكأنه إقليم مستقل ، وبذلك يتحقق المشروع الأمريكي الذي طالما راود الإدارة الأمريكية (والذي هو هدف إسرائيلي أيضا من أيام بن غوريون) ، والذي أعلن عنه آخر مرة في أبريل الماضي بعد تصويت مجلس النواب الأمريكي على مشروع قانون نائب الرئيس الأمريكي (جو بايدن ) الذي يقسّم العراق إلى ثلاث دول ويتعامل مع البشمركة والسنة باعتبارهما كيانين منفصلين عن الحكومة المركزية في بغداد ..

هناك تهميش وظلم وإقصاء تعرض له (المكوّن) العراقي السني ولا نقول "الطائفة" ، ولكن الحل لن يكون في تقسيم العراق وتمزيقه وإضعافه ، بل في إحياء وتقوية الوطنية العراقية الجامعة لكل المكونات والحامية لكل الهويّات الفرعية في ظلّ الهويّة العراقية الجامعة . والنضال بكل الوسائل السلمية من أجل بلوغ هذا الهدف هو الطريق الصحيح فليس من المنطقي ولا المعقول أن يستقلّ كل مكوّن بذاتيته الخاصة وكيانه المنفرد إذا عانى أو أحس بالمعاناة من الظلم والإقصاء ، وأهل السنة بالذات تقع على عاتقهم مسؤولية تاريخية بالحفاظ على كيان الدولة لأنهم هم بناة دولة العراق الحديثة من عام 1921م فلا يسجّل عليهم التاريخ أنهم هم الذين أضاعوا الكيان الذي بناه الآباء والأجداد ..

ومن الغريب أن يطرح حل (الدعشنة) في الوقت الذي تتعرض فيه (داعش) للتراجع والإنحسار والحصار الدولي والتحالفات المعادية ، ويوشك الجيش العراقي والحشد الشعبي على إكمال تطهير الرمادي من قبضة هذا التنظيم ، كما أن الحكومة العراقية في الوقت الحالي (2015) ليست هي في عام 2003م فقد خفت حدّة النزعة الطائفية التي كانت مسكونة بهاجس الإنتقام من نظام (صدام) وتصفية رموزه وفلوله ، وأصبح النظام العراقي الحالي هو الذي يدافع عن وحدة العراق وسيادته ضد التجزئة والنزعات الإنفصالية ، كما تطوّر الحشد الشعبي وابتعد عن اللغة والشعارات الطائفية ليرفع الشعارات الوطنية ويفتح أبوابه لأبناء العشائر السنية التي تقاتل (داعش) وللمسيحيين العراقيين أيضا ، وذلك من أجل أن يكون تنظيما وطنيا جامعا لاطائفيا مفرّقا ، وهو بالأصل ليس مليشيا لأنه تابع لوزارة الدفاع العراقية ..

الظروف صعبة والجروح مؤلمة ، ولكن عندي تفاؤل كبير بالمستقبل وثقة بالوطنية العراقية المستنيرة المستندة إلى أقدم إرث حضاري في المنطقة والعالم تلك الحضارة التي اخترعت الأبجدية والقانون لأوّل مرة في التاريخ ، وسوف تنحسر تلك الموجة من الصراعات كما انحسرت صراعات (السنة) و(الشيعة) في القرن الرابع والخامس الهجري ، وسوف تتحسن الأحوال لأن العراق يسير في الطريق الصحيح .. !

[malh]

الخيارات كثيرة والأحزاب متعددة في العراق وأنا لستُ مطّلعا على الشأن العراقي سياسيا ولكنني ضد أن يكون الخيار إما هذا وإما ذاك

يجب أن يكون الخيار للأصلح للمواطن العراقي سواء كان هذا أو ذاك أو غيرهما

العراق مشتكلته سنة وشيعة، أي أحزاب تخرج عن هذين المكونيين صدقني هي احزاب على ورق ليس لها أي تأثير.

[malh]

ما فيه الا الحشد الشيعي وتنظيم الدولة !
منين يجيبوا حل سلمي؟
المالكي بطائفيته قضى على الأحزاب والتعدد وقسم الشعب قسمين أنصار الحسين وأنصار يزيد

هذا رئيسهم وكبيرهم يتحرك وفق هذه التقسيمات الطائفية كيف بما دونه ؟

[malh]

الوضع العراقي بالفعل معقد وصعب ..

وإذا صرفنا النظر قليلا عن شخص كاتب الموضوع المنحاز أصلا ل"السلفية الجهادية" وصرفنا النظر عن إجرام (داعش) وظلاميتها والتداخلات التركية والخليجية المفضوحة، فإن هذا الحلّ لن يقود إلا إلى تقسيم العراق إلى ثلاث دول أو دويلات ، وذلك بعد استقلال إقليم الكرد ذاتيا وتأهبه لإعلان استفتاء على الإنفصال مترقبا في توقيته الظرف الملائم ، علاوة على كونه يتصرّف وكأنه إقليم مستقل ، وبذلك يتحقق المشروع الأمريكي الذي طالما راود الإدارة الأمريكية (والذي هو هدف إسرائيلي أيضا من أيام بن غوريون) ، والذي أعلن عنه آخر مرة في أبريل الماضي بعد تصويت مجلس النواب الأمريكي على مشروع قانون نائب الرئيس الأمريكي (جو بايدن ) الذي يقسّم العراق إلى ثلاث دول ويتعامل مع البشمركة والسنة باعتبارهما كيانين منفصلين عن الحكومة المركزية في بغداد ..

هناك تهميش وظلم وإقصاء تعرض له (المكوّن) العراقي السني ولا نقول "الطائفة" ، ولكن الحل لن يكون في تقسيم العراق وتمزيقه وإضعافه ، بل في إحياء وتقوية الوطنية العراقية الجامعة لكل المكونات والحامية لكل الهويّات الفرعية في ظلّ الهويّة العراقية الجامعة . والنضال بكل الوسائل السلمية من أجل بلوغ هذا الهدف هو الطريق الصحيح فليس من المنطقي ولا المعقول أن يستقلّ كل مكوّن بذاتيته الخاصة وكيانه المنفرد إذا عانى أو أحس بالمعاناة من الظلم والإقصاء ، وأهل السنة بالذات تقع على عاتقهم مسؤولية تاريخية بالحفاظ على كيان الدولة لأنهم هم بناة دولة العراق الحديثة من عام 1921م فلا يسجّل عليهم التاريخ أنهم هم الذين أضاعوا الكيان الذي بناه الآباء والأجداد ..

ومن الغريب أن يطرح حل (الدعشنة) في الوقت الذي تتعرض فيه (داعش) للتراجع والإنحسار والحصار الدولي والتحالفات المعادية ، ويوشك الجيش العراقي والحشد الشعبي على إكمال تطهير الرمادي من قبضة هذا التنظيم ، كما أن الحكومة العراقية في الوقت الحالي (2015) ليست هي في عام 2003م فقد خفت حدّة النزعة الطائفية التي كانت مسكونة بهاجس الإنتقام من نظام (صدام) وتصفية رموزه وفلوله ، وأصبح النظام العراقي الحالي هو الذي يدافع عن وحدة العراق وسيادته ضد التجزئة والنزعات الإنفصالية ، كما تطوّر الحشد الشعبي وابتعد عن اللغة والشعارات الطائفية ليرفع الشعارات الوطنية ويفتح أبوابه لأبناء العشائر السنية التي تقاتل (داعش) وللمسيحيين العراقيين أيضا ، وذلك من أجل أن يكون تنظيما وطنيا جامعا لاطائفيا مفرّقا ، وهو بالأصل ليس مليشيا لأنه تابع لوزارة الدفاع العراقية ..

الظروف صعبة والجروح مؤلمة ، ولكن عندي تفاؤل كبير بالمستقبل وثقة بالوطنية العراقية المستنيرة المستندة إلى أقدم إرث حضاري في المنطقة والعالم تلك الحضارة التي اخترعت الأبجدية والقانون لأوّل مرة في التاريخ ، وسوف تنحسر تلك الموجة من الصراعات كما انحسرت صراعات (السنة) و(الشيعة) في القرن الرابع والخامس الهجري ، وسوف تتحسن الأحوال لأن العراق يسير في الطريق الصحيح .. !

الوطنية أصبحت فكرة قديمة لا تناسب وضع العراق اليوم.. نحن لدينا مكونين أو أمتين أو طائفتين لا يقبلان التشاركية الوطنية . شروط المواطنة ليست متوفرة في هذه الحالة
الوطنية تبنى في ظروف صحية في توافق ورضى ولها شروط معينة لا نرى توافرها خصوصا في ظل التغول الايراني على الساحة العراقية.
ولتذهب الوطنية الى الجحيم ما يهمنا في العراق هو "السنة".. وأسلم ما على أهل السنة هو دينهم واعراضهم وارواحهم وحريتهم. والاقليم هو الحل الوحيد لإنقاذهم.

[سعيد الدنيش]

الهجره من العراق بلد الفتن و الشقاق
هذا هو الحل ! و مقتنع فيه

التصويت بصراحة مو مقنعي أبدا كلهما سيء جدا
و لعدم وجود خيار ثالث أنا أخترت تنظيم الدولة
لأن السني ممكن يتعايش مع الدواعش لو نفذ أوامرهم
و مثل عليهم أنه ملتزم و أنه صار منهم .
أما الحشد الشعبي الشيعي و الله لو تعبدهم عبادة و الله
ليهنون كرامتك .. إنتهاء بالقتل .

وضع السنة بالعراق كتالي
جزء يقتلهم الشيعة بحجة محاربة داعش
جزء يستعينون بهم لمحاربة داعش هههههههههه

كفانا الله و أياكم من شرور الفتن ما ظهر منها و ما بطن

[saken]

الافضل لسنة وشيعة العراق الوحدة ولاشيء غير الوحدة
داعش تنظيم ارهابي والحشد الشعبي طائفي..مسكين
العراق واهل العراق فهي تقع فوق فوهة بركان
ثائرا ولا يهدأ وهي أرض قد أبتلعت دماء
أبنائها ظلما وزورا وبلاد يعشش
فيها الليل قرونا طويلة.!!

[شوفلي حل]

الحشد الشعبي يقتل عناصر داعش فقط
اما داعش فهم يقتلون السنة والشيعة والايزيدية والمسيحيين

[saken]

الحشد الشعبي ارتكب جرائم قتل في تكريت
انت ماتسمع الاخبار وارتكب مجازر
عشان كذا امريكا طلبت من الحكومة
العراقية بعدم مشاركة الحشد
في تحرير الرماااااااااادي

[malh]

الهجره من العراق بلد الفتن و الشقاق
هذا هو الحل ! و مقتنع فيه

التصويت بصراحة مو مقنعي أبدا كلهما سيء جدا
و لعدم وجود خيار ثالث أنا أخترت تنظيم الدولة
لأن السني ممكن يتعايش مع الدواعش لو نفذ أوامرهم
و مثل عليهم أنه ملتزم و أنه صار منهم .
أما الحشد الشعبي الشيعي و الله لو تعبدهم عبادة و الله
ليهنون كرامتك .. إنتهاء بالقتل .

وضع السنة بالعراق كتالي
جزء يقتلهم الشيعة بحجة محاربة داعش
جزء يستعينون بهم لمحاربة داعش هههههههههه

كفانا الله و أياكم من شرور الفتن ما ظهر منها و ما بطن

الهجرة كانت خيار الكثير من أهل السنة بالذات، لأن التصفية كانت على الهوية.. وفرق الموت الشيعية انتشرت في مناطق السنة منذ بداية الغزو الأمريكي عام 2003 خصوصا في بغداد ومناطق حزام بغداد فتقتل كل من تشتبه بسنيته.

[malh]

الافضل لسنة وشيعة العراق الوحدة ولاشيء غير الوحدة
داعش تنظيم ارهابي والحشد الشعبي طائفي..مسكين
العراق واهل العراق فهي تقع فوق فوهة بركان
ثائرا ولا يهدأ وهي أرض قد أبتلعت دماء
أبنائها ظلما وزورا وبلاد يعشش
فيها الليل قرونا طويلة.!!

يعشش فيها الليل