أتمنى ينظف امريكا والعالم من الارهابيين
أتمنى ينظف امريكا والعالم من الارهابيين
عمت مسائن
فلونه ابنتي العطوف الحنون نهد كل عطف وحنان وطهر ونهد كل نهد
تحيه من أبيكي ابو فلونه او ابا فلونه واقف غير جالس
في حقيقه فوزلمشرشح تراب انجاز هايل صديقي
كنجروسن للأمريكان فقط
معاك ابا فلونه حزب جمهوري واقف غير جالس
فلونه ابنتي العطوف الحنون نهد كل عطف وحنان وطهر ونهد كل نهد
تحيه من أبيكي ابو فلونه او ابا فلونه واقف غير جالس
ولا عزاء لأيتام هيلاري كلينتون !
في إحدى المناظرات الرئاسية اتهم (دونالد ترامب) منافسته غير المأسوف عليها (هيلاري كلينتون) بأنها هي التي أسست داعش وخلقت الفوضى والحروب في ليبيا وسوريا والعراق .
والشيء المؤكد أن ترامب الملياردير القادم من عالم المال والأعمال والبعيد عن الحياة السياسية وعن أي منصب حكومي ، بل والجديد حتى على الحزب الجمهوري يفضل التعامل مع دول مستقرة وحكام أقوياء وليس مع حالة الفوضى التي تخلقها وتغذيها الإدارات الأمريكية لتقسيم المنطقة لدويلات طائفية ومذهبية متعادية ومتنازعة ..
والحقيقة أن ذلك لو تحقق سيكون انقلابا في السياسة الأمريكية التقليدية ومشروعاتها وخططها حول الشرق الأوسط الجديد والفوضى الخلاقة ، الأمر الذي يعنى تبدل أسلوب التعامل والتوظيف مع التنظيمات الجهادية و(الإسلامية) التي طالما تعامل تاريخيا معها على أنها أدوات لضرب الأنظمة القومية والتقدمية واليسارية أو الشيوعية أيام الحرب الباردة .. وهذا أمر يحسب من حسنات تولي ترامب سدة الرئاسة في البيت الأبيض ..
أيتام كلينتون حالتهم صعبة ، ومستقبلهم غير واضح الملامح وينتظرون قانون (الارهاب) الذي توعد به ترامب بالإضافة إلى إغلاق الحدود والمنع من دخول الولايات المتحدة ومن باب أولى انقطاع (حنفية) الدعم والتمويل وغالبا سيقضون أوقات البطالة على مقاهي البطالة والتسول والفراغ !
ههههههههههههه الله يقويه وينهي مسائلة الارهاب
عصيتك فسترتني نسيتك فذكرتني
اغضبتك فرحمتني لااله الا انت
سبحانك اني كنت من الظالمين
عصيتك فسترتني نسيتك فذكرتني
اغضبتك فرحمتني لااله الا انت
سبحانك اني كنت من الظالمين
اذا استمر ترامب على نهج خطابه الانتخابي
سوف يتم التخلص منه كما تم التخلص من كندي والا سوف تتقسم امريكا بسبب سياسته
العنصريه . لكن الساسه الاستراتيجون الامريكان اتو بتاجر ملياردر لان هناك المزيد
من فرص الاعمار في اليمن والعراق وسوريا
بعد سنوات الدمار والخراب الذي حل بها على
ايديهم اذا استطاعوا التفاهم مع الروس
امامهم وبين ايديهم كنوز الشرق . ومسالة الارهاب لعبة( جاك الذيب)
تخويف
وفرض حالة الطوري غير المعلن
والله لا يقويك ياصاحب الموضوع
اخر تعديل كان بواسطة » أثال في يوم » 12-11-2016 عند الساعة » 10:03 PM
بعض التعليقات تحسسني بأن "هيلاري كلينتيون" هي عضو بارز في منظمة اسلامية وتخطط لهجمات "ارهابية" ضد امريكا هههههه
ثم جاء ترامب ما شاء الله وانقذ الكائنات الأمريكية من هذا الخطر، (شوية عقل وبلاشي هالإندفاع المضحك!)
برأيي المتواضع وصول شخصية متطرفة ومتعصبة كترامب الى سدة الحكم في امريكا
سيجلي كثير من الحقائق ويختصر المشوار خصوصا في المنطقة عندنا.
اذا جئنا لأوروبا ، البيديهي قبل ان نستشرف المستقبل انه سيتنامى اليمين المتطرف، ووصول ترامب الى السلطة محفز ، وشعبية هذه القوى بالمناسبة في ازدياد ما يعني ان كسبهم لأي انتخابات مستقبلية أحتمال وارد بنسبة كبيرة، هذا كان احساسي قبل ان يصل ترامب، وطالما هو وصل فالأمر محسوم لصالح اليمين الصليبي المتطرف الذي يملأ شوارع أوروبا.
"مجدي خليل" وهو شخصية معروفة بتعصبه وتطرفه ضد المسلمين .. وجدته يستبشر بهذا، ويؤكد هذه النتيجة المحتملة كما توقعتها .
ولا يخفى ان في اوروبا أحزاب يمينية متطرفة عديدة، فوز ترامب يعني لها أمل كبير وفرصة انتظرتها طويلا، بعد ردح من هيمنة ما يسمى "الليبراليين" على المشهد السياسي في اوروبا
بالنسبة للمسلمين لن يكسبوا ترامب أكيد ولم يكسبوا اوباما قبله، كل رؤساء امريكا ليسوا في صالحنا، والسياسة الخارجية الأمريكية تجاه المسلمين متوترة دائما وتزداد عدائية كل يوم
لكن عدو واضح أحسن من ثعلب مراوغ.
اخر تعديل كان بواسطة » malh في يوم » 12-11-2016 عند الساعة » 10:36 PM
سليل بني أمية
الأحزاب العلمانجية المتطرفة في منطقتنا ستكون في ورطة، سيتشكشف لؤمها
شاهدوا تعليقات افراخهم في مواقع التواصل الإجتماعي
(وحتى هنا في هذه الصفحة)، يعتبرون الصليبي ترامب مخلص لهم من المسلمين !
سليل بني أمية
امام ترامب أملنا وقوتنا بالله
سليل بني أمية
المسلمون دوما يعتقدون أن أمريكا عدوة للإسلام بالمطلق .. وهذا غير صحيح بالمرة
الصحيح أن أمريكا - كحكومة - أسوأ من هذا بكثير في سياق السياسة الخارجية
كحكومة .. أمريكا مع "مصالحها" فقط .. لا غير !
لو كانت مصالحها مع المسلمين (كما كانت في السبعينات والثمانينات إبّان الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتي) دعمت الدول الإسلامية في مواجهة "الاحتلال السوفييتي" لأفغانستان !
وكذا نفس الأمر ينطبق على الكوريتين والفياتناميتين بالتدخل العسكري الكامل أو بالتدخل الجزئي أو غير المباشر عن طريق دعم المعارضات أو العمل من تحت الطاولة كما في رواندا وبروندي وجنوب السودان وغيرها
هنالك خطوط تعمل بها الحكومات الأمريكية لا يستطيع حتى رئيس الولايات المتحدة أن يقف ضدها (كما حدث في مسألة جاستا مثلا)
ومثل المصالح التي لا تنتهي مع إسرائيل .. فالدعم لإسرائيل ليس حبا فيها .. أو كرها في المسلمين ..
وإنما هو بكل بساطة .. أين توجد المصلحة الأمريكية !
ومصالحها معادية لنا يا استاذ احمد، الاعتداء يسمى اعتداء
دعم الحكومة الأمريكية للاحتلال اليهودي في فلسطين هذا اعتداء على الأمة ومقدساتها
لا أدري ماذا تسميه (مطلق أو غير مطلق) هو اعتداء بالنهاية.
مساندتهم في الشام للأقليات ضد الأكثرية ومنع أهل السنة من امتلاك السلاح النوعي، هذا ايضا اعتداء
(شخصيات ثورية سورية صرحت ان الأمريكان يمنعون وصول السلاح المضاد للجيش الحر)
اضفاء الشرعية على الإنقلابيين في المنطقة العربية والاعتراف الدولي بهذه العصابات الأمنية الحاكمة
سواء بشقها الطائفي أوالأمني
هو اعتداء صريح على الأمة، يذهب في هذه الجناية أرواح بريئة كل يوم..... .
سليل بني أمية
يا عزيزي .. دعنا لا نضحك على أنفسنا ونسمي الأشياء بغير مسمّياتها
هل الخلل في أمريكا أن تبحث عن مصالحها ؟ وهل الخلل في أمريكا أن لا تساعد حلفاءها؟
هل كانت أمريكا عدوة للإسلام حين ساعدت المجاهدين في أفغانستان؟
وهل كانت أمريكا عدوة للإسلام حين حررت الكويت في بداية التسعينات؟
وهل كانت أمريكا عدوة للإسلام حين ساهمت مع حلف شمال الأطلسي في إسقاط القذافي؟
كما قلت لك سابقا .. أمريكا مع مصالحها .. وهذا بالنسبة لنا أسوأ من كونها عدوة للإسلام صراحة
لأنها متلوّنة معنا .. فيوم معنا .. ويوم علينا .. حسب مصالحها
وهنا المصيبة
وهنا الخلل
فإن لم يتفق العرب .. فلا تلوموا أمريكا على فشلكم في تحرير فلسطين وحماية لبنان وسوريا
وإن لم يتحد العرب .. فلا تلوموا إيران على تدخلها في اليمن وسوريا وعمان وغيرها
لا تلوموا أمريكا .. ولوموا أنفسكم !