طيب يا احمد، هو لأن أمريكا تلتقي مصالحها معك احيانا في مثل قضية افغانستان مع السوفيت ينفي عدائيتها معك الآن أو سابقا، لا شك ان هذا خلل كبير في فهم كل شيء. واترك كل القضايا الأخرى، ستقول لي ساعدتنا أمريكا هناك وتراضينا معها هنا، لكن، هل تعلم أن قضية فلسطين لوحدها لو وضعت في ميزان العدالة الحقيقي، لنسفت كل جهد الأمم المتحدة الأمريكية بقررات مجلس الأمن، ومعاييره في تحقيق العدالة، بالمؤسسات القانونية والجنائية والحقوقية ومنظمات ما يسمى "حقوق الإنسان" وكل ما يرتكز عليه الغرب في حل القضايا والفصل في النزاعات والحروب بين الدول، وهي مواثيق ألزموا أنفسهم بها وألزمونا بها. وهذا الخلل يدركه الكبار في السياسة وحتى الصغار، ما عدا سلطة عباس والعلمانيين العرب افراخ ترامب، الذين يخونون الأمة كل يوم، لأنهم فقط يتجاهلون هذه الحقيقة، ويسلمون لواقع ليسوا مجربين على الإستسلام له.
بعد هذا لا مانع عندي ان تقول نعم عندنا مشاكل داخلية ، في عدم وحدة العرب في الإستبداد السياسي في نهب الثروات في عدم وجود قوانين تحترم المواطنين.... الخ. تستطيع تذكر كل مشاكلنا ولا خلاف عندي في هذا.
سليل بني أمية
مصالح أمريكا النفط وطريق التسويق في الممرات
والمضايق البحرية وأمن إسرائيل هذي هي
مصلحتها مافيه غيرها...وبعدين ياريس ترامب مركز على المسلمين
والمسلمين مركزين على بنته ههههههههههه ....
وبعدين منذ تأسيس الامم المتحدة عام 1948 ميلادي
استخدمت حق النقض الفيتو 76 مرة 57 منها ضد قضايا العرب وحقوق المسلمين
واغلبها ضد فلسطين...وبعدين ترى سئمنا من الاقنعة نريد ان نرى وجه امريكا الحقيقي
وسئمنا من الكلام المعسول فأسمعنا ياترامب كلام امريكا الحقيقي..وسئمنا من شعوركم
بالقلق والغثيان لما يحدث لنا فهذه اعراض حمل ووحام لا اعراض سياسية فأظهر لنا
مشاعر امريكا الحقيقية نحونا ولاتخف علينا من خيبة عاطفية فنحن نعرف ولكن نريد ان يعرف
حكامنا انها علاقة حب من طرف واحد..سئمنا من محاولة اظهار امساككم بالعصا من المنتصف
فأمسكها من طرفها وهش بها على رؤوسنا علنا نستيقظ
اخر تعديل كان بواسطة » saken في يوم » 16-11-2016 عند الساعة » 10:36 PM
عصيتك فسترتني نسيتك فذكرتني
اغضبتك فرحمتني لااله الا انت
سبحانك اني كنت من الظالمين
فيما أُثِر عن الإمام علي رضي الله عنه أنه قال:
أحبب حبيبك هوْنا ما .. عسى أن يكون بغيضك يوما ما
وأبغض بغيضك هوْنا ما .. عسى أن يكون حبيبك يوما ما
وهذه المقولة من أحكم المقولات التي يطبقها جميع الحكام في العالم السياسي
في السياسة .. لا صديق مُطلق .. ولا عدو مطلق !
في السياسة .. المصلحة هي الصديق الأول
وأينما كانت مصلحته .. فهو توجهك السياسي !
وفي السياسة .. قد تحكمك مصالح البلاد الحكومية ..
فمثلا كثير من الأمريكان كانوا معارضين لتدخل أمريكا في حرب الخليج في التسعينات ولكن كانت مصالح الحكومة في أن تدخل الحرب لتستفيد ماديا ولتدعم حلفاءها وإن كان ضد رغبة كثير من الشعب !
وقد يحتمك توجه البلاد الشعبي !
مثلا قيادة المرأة ليست شيئا محرما شرعيا والحكومة لدينا تعلم ذلك منذ زمن ولكنها تركت "وجع الرأس" والقرار سيُتخذ غالبا عندما يتقبله أغلب الشعب !
كذلك الأمر في أمريكا مثلا .. أوباما قبل أكثر من عقد من الزمان صرّح أن الزواج الذي يؤمن به هو ارتباط بين "رجل وامرأة" ولكنه كان الرئيس الذي اتخذ قرار السماح بزواج المثليين !
ولن يستطيع سياسي في أمريكا اليوم أن يُصرّح بأنه ضد زواج المثليين (وإن كان حقيقة ضده) لأنه سيكون انتحارا سياسيا !!
كثير من السياسيين يتخذون قرارات لا يؤمنون بها ولكنهم لا يستطيعون السباحة ضد تيار الشعوب الجارف خصوصا في العصر الحديث .. عصر الشعوب الثورية !
فيما أُثِر عن الإمام علي رضي الله عنه أنه قال:
أحبب حبيبك هوْنا ما .. عسى أن يكون بغيضك يوما ما
وأبغض بغيضك هوْنا ما .. عسى أن يكون حبيبك يوما ما
وهذه المقولة من أحكم المقولات التي يطبقها جميع الحكام في العالم السياسي
في السياسة .. لا صديق مُطلق .. ولا عدو مطلق !
في السياسة .. المصلحة هي الصديق الأول
وأينما كانت مصلحته .. فهو توجهك السياسي !
وفي السياسة .. قد تحكمك مصالح البلاد الحكومية ..
فمثلا كثير من الأمريكان كانوا معارضين لتدخل أمريكا في حرب الخليج في التسعينات ولكن كانت مصالح الحكومة في أن تدخل الحرب لتستفيد ماديا ولتدعم حلفاءها وإن كان ضد رغبة كثير من الشعب !
وقد يحتمك توجه البلاد الشعبي !
مثلا قيادة المرأة ليست شيئا محرما شرعيا والحكومة لدينا تعلم ذلك منذ زمن ولكنها تركت "وجع الرأس" والقرار سيُتخذ غالبا عندما يتقبله أغلب الشعب !
كذلك الأمر في أمريكا مثلا .. أوباما قبل أكثر من عقد من الزمان صرّح أن الزواج الذي يؤمن به هو ارتباط بين "رجل وامرأة" ولكنه كان الرئيس الذي اتخذ قرار السماح بزواج المثليين !
ولن يستطيع سياسي في أمريكا اليوم أن يُصرّح بأنه ضد زواج المثليين (وإن كان حقيقة ضده) لأنه سيكون انتحارا سياسيا !!
كثير من السياسيين يتخذون قرارات لا يؤمنون بها ولكنهم لا يستطيعون السباحة ضد تيار الشعوب الجارف خصوصا في العصر الحديث .. عصر الشعوب الثورية !
العنوان كله استخفاف بربنا وكأن ترامب الصهيوني يمون على بعض المتطرفين العلمانيين وجاي ينتصر لمعاركهم الأيديولوجية مع الإسلاميين...
ترامب مو داري عنكم يامجانين...
وكل وعوده الانتخابية على قد جهله بدهاليز السياسة وقلة خبرته..
اخر تعديل كان بواسطة » لعيونك أسهر في يوم » 21-11-2016 عند الساعة » 08:33 PM